كل عام والجميع بألف خير :)موضوع لطيف وخفيف شكرا الك أم ريمه .. :)

مواقفي كتيرة وغالبيتها محرجة لكن يحضرني الآن موقف مزعج جدا في مطار دبي .. بالنسبة لي لا يمكن أسافر الا واحجز مقعد عند النافذة في نفس وقت حجز التذكرة، وفي هالسفرة طبعا نفس الشي حجزت مقاعدي قبل السفر بفترة ومشيت الأمور حتى موعد العودة إلى الوطن :(60):
اخدت البوردينغ باس وحفظت رقم مقعدي A22 وبوابتي A9 وتوجهت فورا إلى منطقة البوابات A حتى أبقى قريبة من البوابة ولا أفوت الرحلة.. ويومها أسهبت في شراء الهدايا والتجول في السوق الحرة وأخذت راحتي في الصلاة والأكل وكل شي .. فالبوابة على مسافة خطوات مني .. وفي اللحظة الحاسمة - قبل موعد الانطلاق بـ 40 دقيقة- توجهت إلى البوابة .. A9 .. وكان المكان خالي تماماً من المسافرين وتوجد موظفة واحدة لا يبدو عليها الانشغال. توترت لاني أعرف ان رحلات طيران الإمارات تغلق بوابتها قبل 35 دقيقة من الإقلاع ..فسألتها على عجالة عن الرحلة وقالت لي لا توجد رحلة هنا أصلا! طيب والبوردينغ يا بنت الناس... صرت مخربطة بين رقم مقعدي ورقم بوابتي ...

والبوابة رقمها A22 ... يعني وحدة منهم أقصى يمين المبنى والأخرى أقصى اليسار ..

والصورة المرفقة توضح لكم المسافة اللي ركضتها خلال 5 دقائق، وأنا احمل أكياس مملوءة شوكولاتة وهدايا.. حقيبة لاب توب فيها 3 كتب ثقيلة مع اللاب توب ولوازمه.. وطبعا حقيبة carry on وزنها 7 كيلو بالضبط ...



http://www.arabtrvl.com/up/uploads/a...3119185141.jpg

وصلت البوابة وانا أرى كل شيء 3 ... ووصلت مقعدي وانا لا أرى الا الرقم A9 أمامي :yolks00590: .. ومن يومها أحرص ان اتاكد من الارقام 500 مرة قبل أن أتوجه إلى البوابة

ههههههههههههههههههههه 😂

احب المطار واحب الحماس فيه
ماصارت مواقف لنا معينه
الحمدلله

كله صوب والركض في المطار صوب ثاني

الحمد لله ما قد ركضت .. استعجلت شوي اي صارت بمطار اتاتورك برحلة داخلية لـ طرابزون

فجأة غيروا البوابة من اليمين الى اقصى الشمال .. من تحت لفوق لتحت مرة ثانية بس الحمد لله لحقنا

مواقفكم عجييييييييييبه خاصة موقف هولمز لا يحسد عليه "ياخي خذ لك لبس احتياطي"

لبس احتياطي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
انا وانتي حطينا الغلط على عمار :(22):

بحكم دراستي الجامعية في أوروبا زرت الكثير من المطارات وحصل معي الكثير من المواقف الطريفة وكنا كطلاب نحاول قتل وقت الترانزيت بعمل المقالب ببعضنا حتى لانشعر بمرور الوقت ولكن اطرف موقف مر بي كان في مطار إسطنبول وكان عندنا انتظار ترانزيت سبع ساعات يومها التقيت بزميلي اردني سيسافر معي على نفس الطائرة المتجهة الى روما وكنا في الماضي نحمل مبلغ تكاليف الفصل الدراسي معنا بسبب عدم وجود شركات التحويل المصرفي طبعا صديقي كان مهمل جدا ووضع المبلغ كله في جيب قميصه رزمة من الدولارات وقد ظهر نصفها من الجيب فقررت ان اعمل معه مقلب يلقنه درسا لاينساه وجاءت الفرصة عندما قرر ان ينام على كراسي المطار الى حين موعد الطائرة وطبعا كل من زار مطار إسطنبول يعلم كم يعج باعداد كبيرة من المسافرين من كل انحاء العالم وصديقنا قرر النوم وفي جيبه رزمة الدولارات جلست بجانبه حتى غفا وسحبت الرزمة من جيبه وانطلقت اتمشى في جنبات المطار وبعد ساعتين رجعت لاجده يلطم ويصرخ على المال المفقود وكيف سيخبر اهله بضياع مصروف الفصل الدراسي وكيف سيتدبر اهله امرهم وهم امنو له المبلغ بصعوبة جلست اواسيه واهون عليه واعرض عليه الحلول كالعمل في احدى المطاعم او السوبرماركات لتحصيل المبلغ ولم اسلمه المبلغ الا عند وصولنا الى روما وطبعا بعد ان حصل على المبلغ واستوعب الموضوع بقيت اركض لربع ساعة هربا منه وهو يلحقني يريد ان ينتقم للساعات العصيبة اللتي عاشها بسببي

لزم نوقف ضدهم خخخخخخخخ


الصراحة معاك حق تلعب باعصابه .. احد يشل رزمة دولارات بجيبه ..

درس مستحيل ينساه ...