![]() |
رائع جدا يبو احمد ... احاسيسك عن كازا واحياءها وغيومها جدا فاخر الصويرة ايضا شامخة في سطورك الانيقة متابع |
مستمتع أخي بمتابعتك أسلوبك جدا مميز فيه حس رومانسي راقي استمر |
اقتباس:
كن بالقرب |
اقتباس:
هلا وغلا بو صالح الرومنسية في حضورك كالشموع التي تصارعُ البقاء في ليلة " أندلسية" على أنغام الوتر شاكر لك المتابعة الجميلة دمت بخير |
اقتباس:
صباحك أسعد عزيزي ، وأنا بحضورك والمتابعة أسعد كثيراً محبتي |
اقتباس:
المعلم أبو إيهاب :) لا يفتى وأنت هُنا.. لجمال حضورك سحر يا عزيزي لا تحرمني المتابعة.. دمت بود |
اقتباس:
خبيرنا مجدي، المبدع دائماً صاحب العدسة الراقية يعلم الله بأن سعادتي تزيدُ كلما عرجت على متصفحي لأنك تحمل فكراً راقياً و نيراً ، دمت سراجاً لنا في هذا الصرح أيها النبيل محبتي |
لنواصل الثرثرة الصباحية ، مع كوب قهوة ( زموريه ) ! كُنت في صدمة عاطفية عَميقة وقاسية استمرت ما يُقارب 7 أشهر، و تواريتُ عن أنظار البرامج الاجتماعية وهَربتُ إلى الصمت لأنهُ حَرمُ الهادئين الراغبين في جمع ما بُعثر من أوراقهم. مشرفنا العزيز أبو بدر لديه القصة كاملة، لم يكن حينها يُدركُ بأني اصبحتُ انفض غُبار حزني بأناملي المجروحة التي اعتراها الأسى لفترة. شرحتُ له بأني مُقبلٌ على مرحلة انتقالية، فالريح التي لا تكسر الأغصان تجعلنا نأخذُ حذرنا منها كلما هبت ! التقرير هذا يحكي المرحلة الانتقالية التي وفقني الله فيها، الدار البيضاء جرحتني وهي من خفف عني الألم وعالجتني ! الداء والدواء هي الدار البيضاء :e326::e326: بحكم معرفتي بتفاصيل الإجراءات ( للمرحلة الانتقالية) ، فلقد شرعتُ في جمع الأوراق والطلبات والوثائق للجهات المعنية لإتمام الأمر بعد أن سخر لي ربي الأسباب ووفقني في الاختيار من جديد. لا اعلم هل أسردُ لكم التفاصيل عن تلك المواقف ! ما بين محكمة وسفارة ووزارات ! أم أحكي لكم قصصي في الرباط والأمطار ؟ أم عن زفرات الصويرة المعاتبة و همساتها الحنونة ! عن الجديدة ؟ عن طماريس ؟ عن الحمراء وأغادير ؟! عن الشلالات هناك في سيتي فاطمة ؟! كُل شيء يحرضني للبوح، يدفعني إلى ساحة الكتابة.. المواقف المضحكة أضفت على الرحلة لحناً للعشق ومواقف الخوف والارتباك أثناء صعود الشلال :e419: لست أنا ! بل حزب النساء اليساري المتطرف الذي كاد أن يتسبب لنا بنهاية " جبلية" ! وانزلاقات :19::19::19: قلنا لهم خففو من " الكروش" فقالو : الكرش عرش ! |
اخو و غالي و طبيعي نهتم بأمرك وفقك الباري يابو احمد عموما حنا مستمتعين معك احك ما بدا لك لك انت الخيار و لنا ضمان المتعه أرسلت من SM-G935F بإستخدام تاباتلك |
سأخرج من سيناريو التقرير و افتعلُ بعض " اللخبطة " ! وسأجعلها يوميات مُرقمة.. موعد اللقاء الأول ! برفقتي والدتي وشقيقتي ، العنوان لدينا مسجل ( ليساسفة - الدار البيضاء) مشاعري كطفل يُريد احتضان والدته، كفرحة العيد في أعين الأطفال، كالهدية في يد اليتيم، بل كالزمردة في يد فقير ! اعرفُ جيداً تفاصيل الخُطبة والتقدم إلى ( العروس) بحكم التجربة السابقة :e313::e313::e313: في ليساسفة لا يجدي ( عمنا قوقل ماب) ولا ينفع، فالحي كبير جداً وقديم لكنهُ ينشرُ هالات الفرح صدقوني ويبعثُ بالطمأنينة. وصلنا في ذلك اليوم إلى منزل العائلة الكَريمة،أقدامي ثقيلة الخُطى ونبضاتي تتسارع تريدُ الخروج من قفص صدري، أناملي رطبة والأنفاسُ كأنها قطار بخاري ( آسف إخواني الهلاليين) لستُ أعني ( بخاري) عضو الاتحاد السعودي لكرة القدم :29: تقدمنا ومعي تلك الهدايا الكثيرة المتنوعة إكراماً للعائلة وفاتحةُ خير والتأكيد بأننا قدمنا لطلب يد كريمتهم المصونة جوهرتي المدللة ! باقة الورد كبيرة لدرجة بأني اختفيتُ خلفها، قدم إلينا الحاج وساعدني في أخذ ما بيدي، و عبوة ماء زمزم أيضاً ( 10 ) لتر. قبلتُ رأسه ورأس الحاجة ( خالتي) والجسم لا يستطيع مقاومة تَبعات الخَجل، أريد الجلوس فقط، الأوكسجين لحظتها خُيل إلي بأنه نفد من جسمي ! :e32c: حزب النساء يخطط ونحنُ أمرنا بيننا شورى :e116::e116: |
الساعة الآن 03:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO