|
الصورة الأولى تمثال "Joy of Music" في حديقة ألبينروز عند زاوية الشارع الثامن ووسط الجادة في هولندا بولاية ميشيغان. تم إنشاء التمثال بواسطة جورج لوندين ويضم ثلاثة موسيقيين وطفلين يغنون الصورة الثانية تمثالين للمخترع اينشتاين والفيلسوف والكاتب الأوروغويانس فيريرا في مونتفيديو عاصمة الأوروغواي الصورة الثالثة تمثل مجسم لعرض الزواج في كييف أوكرانيا (عقبال العزاب) |
يعطيك العافيه يابو مهاب بانتظار القادم |
اقتباس:
الله يعافيكي يا أم حسين وشكرا على دعمك وتشجيعك |
|
قصر شقوبية قلعة في سيجوفيا، إسبانيا قصر شقوبية هو حصن شيده المرابطون حوالي عام 1122م، وهو جزء من المدينة القديمة لشقوبية المدرجة كموقع للتراث العالمي في إسبانيا. هو حصن في رأس جرف صخري وهو واحد من المباني الفريدة والمعروفة في إسبانيا. بني هذا البناء ليستخدم كحصن في بادئ الأمر ولكن استعمل أيضا كقصر، واستعمل كسجن، وأيضا استعمل كأكاديمية عسكرية |
|
الصورة الاولى مركز الفنون في دريسدن، ألمانيا الصورة الثانية والدسبيرال هو مجمع مباني سكنية في دارمشتات، ألمانيا، تم بناؤه في التسعينيات. يُترجم الاسم إلى اللغة الإنجليزية إلى غابة لولبية، وهو ما يعكس كلاً من المخطط العام للمبنى وحقيقة أنه يحتوي على سقف أخضر. تم تصميمه من قبل الفنان النمساوي فريدنسرايش هوندرتفاسر، وخططه ونفذه المهندس المعماري هاينز سبرينجمان، وشيدته شركة باوفرين دارمشتات. تم الانتهاء من البناء في عام 2000. يقع مبنى والدسبيرال السكني في بيرجرباركفيرتال في دارمشتات. يحتوي على 105 شقة وموقف سيارات. في الماضي، كان الجزء العلوي من المبنى يحتوي على مطاعم ومقاهي وبارات يمكن للناس زيارتها. حاليا، لا توجد وسائل راحة مفتوحة للزوار. الفناء الداخلي يحتوي على ملعب لأطفال السكان وبحيرة صناعية صغيرة. يتميز المبنى ذو الشكل على الحرف U بالواجهة الفريدة، التي لا تتبع تنظيمًا شبكيًا منتظمًا، والنوافذ، التي تظهر كما لو كانت "aus der Reihe tanzen" (ترقص خارج الخط)[1] الإختلاف في كل مكان و كذلك عدم الإنتظام، غالبًا مع "ساكني الأشجار" وهي الأشجار التي تنمو من النوافذ. يرتفع السقف المائل، المزروع بالعشب والشجيرات والأزهار والأشجار، مثل منحدر على طول شكل U. أعلى نقطة بالمبنى تتكون من 12 طابقا. |
اقتباس:
أبو مهاب صار مثل قائد الهجوم في برنامج الحصن ، دايم مهزوم . https://www.arabtrvl.com/up/uploads/...5125077471.jpg :13: وبالمناسبة دائماً إذا سمعتم أو قرأتم هذا الأسم "شتات" بالألماني Stadt ترى معناه "مدينة" |
اقتباس:
ممتازة يا أم حسين فقط الصورة الأولى منزل وليس مركزا للفنون سقوط المطر متعة كبيرة في حد ذاتها، فكيف إذا رافقه صوت الموسيقى بعذوبة لا مثيل لها، لتعزفها القطرات المنهمرة على جدران المباني بطريقة عصرية مدهشة؟ هذا هو الإبداع بعينه، أن تتحول قنوات صرف مياه الأمطار والثلوج إلى آلات موسيقية جميلة تغذي الحواس، وتبث في النفوس روائع ساحرة. الإبداعات لا تتوقف عند حد معين خاصة المعمارية منها هل لك ان تتخيل أن بمجرد هطول المطر تسمع أحى نغمات موسيقية ، بالفعل هذا ما يحدق في المنزل الموسيقي Edificio musical في ألمانيا عند هطول المطر تسمع الموسيقي فقد صمم المنزل بشكل يسمح له ذلك هذا الإبداع جسده 3 فنانين ألمان على جدار أحد المباني في دريسدن بألمانيا، ووضعوا عليه لمساتهم ليُصدر الموسيقى عندما تهطل الأمطار على الجدار دون عازف، فتتحول قطرات المطر إلى أكبر موسيقار في لحظة يزيدها رذاذ الماء انتعاشاً. الفنانون الثلاثة هم أنيت بول وكريستوف روسنر وأندريه تمبل، عملوا على هذا الجدار الذي يعد واحداً من أكثر الأعمال الفنية إلهاماً، حتى تحول هذا المبنى إلى أحد المعالم المهمة في المدينة. والمبنى أزرق اللون متعدد الطوابق، وحين عرف الفنانون الثلاثة أنه بحاجة لقنوات صرف المياه، فكروا بوضع لمساتهم الإبداعية عليه، لا سيما أن الأقماع المعدنية هي الحل الأنسب للغرضين الصحي والفني، ويمكن من خلالها الحصول على موسيقى عذبة بانهمار المطر وجريانه داخل الأنابيب. يمتاز شكل الأنابيب الموزعة على الجدار بأناقته، وتشبه الآلات الموسيقية وخصوصاً الساكسفون الذي يحتضن قطرات المطر، ويحولها إلى معزوفات موسيقية. وقد أصبح هذا الجدار المدهش واحداً من أغرب وأمتع الأماكن للتنزه خلال هطول الأمطار، وواحداً من مناطق الجذب السياحي الأكثر شعبية في مدينة دريسدن في ألمانيا |
|
| الساعة الآن 09:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO