المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدالله7 (المشاركة 559117) جميل يابو معتز حفظك الله برأيك يابو معتز ومن خلال السفرية ومشاهداتك في اليونان ، هل يصلح السفر لجزر اليونان بعائله كبيره ؟ او ان اليونان افضل للعرسان؟

يا هلا بك أبو عبدالله

"رأي أم معتز .. ما يختلف عن رأيي و دائماً نحن متفقين في وجهات النظر"
خصوصاً فيما يتعلق بالتخطيط للسفرات ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Salemd11 (المشاركة 559124) جميلة أويا ... ألوان البيوت أبيض و أزرق اعطاها تفرد وجمال. على ما أظن أن عاصة تركمانستان "عشق آباد" كل مبانيها وبيوتها باللون الأبيض فقط والظاهر أنه ما يدخلها إلا السيارات البيضاء بس ماني متأكد . الدنيا مليانه عجائب .... ننتظر باقي التقرير من ابو معتز .

بالفعل .. أويا تتفرد جمال المباني .. و زهاء الألوان

و شكراً على أضافة معلومة "عشق آباد" و أن كل مبانيها وبيوتها باللون الأبيض فقط

و أن شاء الله مزيد من التفاصيل ستلحق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توبليرون (المشاركة 559180) عوداا حميداا للتقرير يابو معتز حلو الباص تحس انك رايح مع قروب والسعر فرق كبير عن التاكسي اويا جميله بتصويركم الرائع استمتعنا بالتمشي معاكم بس الرجعة بالباص واقفين الله المستعان منتظرين ابداعاتكم القادمة

الله يسلمك أختي أم حسين ..

متعة السفر أن الواحد يعيش كل أجوائه و يجرب كل شئ في البلد
و صداقة أويا ممتعة و المشي فيها أكثر متعة
و أما التصوير معاي المحترفة "أم معتز" توثق كل أجزاء الرحلة بالتصوير

و الله فعلاً أستغربنا طريقتهم أنهم يملون الباص بالركاب جلوساً و بعد ذلك
يبدأون في أركاب المزيد من الركاب في الممر بين المقاعد يبقون وقوفاً
حتى تصل الرحلة :16::16: (حتى ما فيه حرص على سلامة الركاب)
بسبب حركة الباص طوال الطريق و الله ما صدقنا نوصل !!!
بس بعد ما وصلنا نسينا الوقفة :32::32:

تعد قرية أكروتيري و التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ في جزيرة سانتوريني (ثيرا) واحدة من أهم المواقع في بحر إيجة في عصور ما قبل التاريخ ، كانت مدينة مينوان متصلة جيدًا ، ولها صلات بالبر الرئيسي لليونان نظرًا لأن المدينة كانت مغطاة بالرماد بعد ثوران بركاني على الجزيرة ، أعتبر الحفاظ على القرية أمر أستثنائي مما يجعلها واحدة من أهم المواقع الأثرية في اليونان و يغطي الموقع المكتشف سقف مناخي حيوي وممرات معلقة فوق البقايا الأثرية ، مما يسمح للزوار بالسير بين المباني المكونة من طابقين وثلاثة طوابق.
على الرغم من أن أقدم دليل على السكن يعود إلى أواخر العصر الحجري الحديث (منذ حوالي 6000 سنة) ، إلا أنه لم يكن حتى العصر البرونزي المتأخر (cira قبل 4000 عام) حيث تطورت أكروتيري لتصبح واحدة من المراكز الحضرية الرئيسية والموانئ في بحر إيجه . تبلغ مساحة القرية حوالي 20 هكتارًا. على الرغم من أنه لم يتم الكشف عن كل شيء.
في وقت ما قرب نهاية القرن السابع عشر قبل الميلاد ، أُجبر سكان المدينة على المغادرة بعد سلسلة من الزلازل الشديدة. تبع ذلك ثوران بركاني غطى رماده الجزيرة والمدينة بالكامل
تتميز القرية بعدد من الميزات البارزة: كان لديها نظام تصريف متطور ، وكانت مكونة من مبان متطورة متعددة الطوابق تم تزيينها بلوحات جدارية رائعة. إن جودة وكمية الأثاث والأواني الخزفية المكتشفة دليل على ازدهار المدينة. في حين أن العديد من الأشياء المستوردة التي استعادها علماء الآثار تشير إلى شبكة واسعة من الاتصالات عبر البحر الأبيض المتوسط ؛ من جزيرة كريت وجزر دوديكانيز إلى البر الرئيسي لليونان ، ومن قبرص إلى مصر وسوريا
تم تسمية أكروتيري على اسم القرية المجاورة ، والاسم التاريخي لها غير معروف.
تم إجراء الحفريات المبكرة في عام 1867 ، بعد وقت قصير من العثور على الموقع أثناء التنقيب عن التيفرا للبناء في قناة السويس وما تزال تستمر الحفريات إلى اليوم مع اكتشافات مثيرة.
و جميع القطع الأثرية من الموقع معروضة في المتحف الأثري ثيرا (فيرا) والمتحف الوطني للآثار أثينا
فيما ترك العديد من المكتشفات في مكانها .