![]() |
|
اقتباس:
يا هلا بك أختي أم احمد ... موضوع المقاطعة هذي شعارات و كلام فقط لأن كثير من الناس بالفعل ما عندها وعي .. يتأثرون بالسوشال ميديا فقط !!! في السابق كانت فقرة الأعلانات في التلفزيونات و أثناء البرامج تظهر للناس للأعلان عن منتج معين و يرسخ في أذهانهم بأن المنتج هو الأفضل على الأطلاق و لكن حالياً أصيح الأعلان في كل وقت و في متناول اليد و مشاهير الفلس ما يقصرون هم يأخذون الألوف من الريالات و الناس تركض تشتري و التاجر يرفع السعر المسألة بكل بساطة لو كل واحد بحث عن البديل كان شاهدنا أستقرار في الأسعار شخصياً أثق بأن أي منتج بديل سيكون معادل أو مطابق للمنتج الغالي فلماذا أدفع قيمة الدعاية للتاجر ؟؟ على سبيل المثال: منتج كنت أشتريه بــ 39 ريال قبل كم شهر .. قبل يومين رحت السوبرماركت و ألاقيه بــ 89 ريال رعم أنه نفس المنتج و نفس الوزن و نفس الشركة المصنعة !!! تركته و أشتريت صنف بديل لنفس المنتج بــ 40 ريال بنفس الوزن و واثق أن الجودة أن شاء الله ستكون أفضل ميزة يغفل عنها الكثيرين حيث يوجد تطبيقات تعرض مقارنات بين الأصناف في معظم محلات السوبرماركت الكبرى في مدينتك "نزل التطبيق و قارن منت خسران" |
|
عزيزتي أم أحمد كلامك صحيح جزء منه والجزء الأخر يعتبر مسؤلية الفرد ويعتبر عمل ذاتي راح أضيف ع كلام أبو معتز ف سياسة البدائل قال : أثق بأن أي منتج بديل سيكون معادل أو مطابق للمنتج الغالي فلماذا أدفع قيمة الدعاية للتاجر هذا صحيح انا مع تحديد البدائل . في عملية الشراء تعتبر عملية تحديد البدائل وتقييمها في عملية الشراء المرحلة الثالثة من عملية القرار الشرائي عند المستهلك، حيث يقوم المستهلك فيها بتقييم جميع خيارات المنتجات والعلامات التجارية الخاصة بهم على مقياس معين من الصفات التي لديها القدرة على تقديم الفائدة التي يبحث عنها المستهلك.[1] تمثل العلامات التجارية والمنتجات التي يُقارنها المستهلكون البدائل التي ينظر فيها المستهلكون أثناء عملية حل المشكلات،[1] ويقوم المستهلكون خلال هذه المرحلة، بتقييم جميع منتجاتهم أو خيارات علاماتهم التجارية على بناءً على الخصائص المتاحة من البدائل والتي لديها القدرة على تحقيق الفائدة التي يبحثون عنها . |
جمعة مباركة اتفق مع أبو معتز + أم معتز المقاطعة لعب على الوتر الحساس لابراز شركات منافسة استغرب كثيراً من شعارات مقاطعة مبروزة بأسماء شركات منافسة بل أن بعضهم يستعمل الوتساب لتمرير دعايات على شكل نكتة أو معلومة لا يمكن الوثوق اطلاقاً بالشركات و دعاياتها وأتوقع مستقبلاً نمو سوق لمقاضاة الشركات مع انتشار مهنة المحاماة حالياً لا يمكن للشركة أن تدعي ما لا تملكه كـ مستوى جودة معين جودة نيدو + تايد + بيبسي كمثال مترسخة فينا من الصغر عشان تقتنع بشركات غيرها محتاج تبديل مفاهيم ولو جربت غيرها راح تخرج بنفس الرضا عن المنتج لكنك أحد أعداء التغيير :32: ومحتاج تتأقلم مع ثقافة التغيير و تتقبله كـ حل :18: الحلا بشكل عام يعتمد على مواد خام وهذي أسعارها ارتفعت دبل بعد حرب روسيا - اوكرانيا لذا أتوقع أن هذا ارتفاع مؤقت ينتهي بانتهاء الحرب :e032: |
كان النَّبِيَُ ﷺ إِذا رَأَى الهِلالَ يقول: " اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ علَيْنَا بِالأَمْنِ والإِيمَانِ، وَالسَّلامَةِ والإِسْلامِ، رَبِّي ورَبُّكَ اللَّه، هِلالُ رُشْدٍ وخَيْرٍ " رواه الترمذي، وقال: حديثٌ حسنٌ. تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام. |
كل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة |
شهر مبارك عليكم جميعاً وعلى من تحبون |
علينا وعليكم 🌙 |
مبارك عليكم الشهر 🌙✨ |
الساعة الآن 02:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO