اليوم الثاني في كوالا استيقظنا صباحا وفطرنا في مجمع البافليون وبالتحديد في صب واي ومن ثم توجهنا الى محطة الباصات بودارايا بالتاكسي باقل من 10 رينجت ومنها حجزت على باصات قو جنتينج وعندهم باكيج يشمل الباص ذهاب وعودة والتلفريك ايضا ذهاب وعودة والالعاب الخارجية .. اخذنا اول رحلة تقريبا انطلقنا في التاسعة ووصلنا في 50 دقيقة الى التلفريك وصعدنا الى التلفريك ومن حظنا كان فاضي لسه وغير مزدحم وصعدنا في اجواء جميلة وبدأ البرد اللطيف يدب في اجسادنا واول ما وصلنا اخذنا جولة على الالعاب الداخلية ومن ثم بدأنا بالالعاب الخارجية لان هي اللي عليها الزحمة ولعبنا في معظم الالعاب ودخلنا عالم الثلج وهناك تغدينا بيتزا هت واكلت قطعة احسست بطعم غريب فيها وكأنها محروقة ... استمتعنا الى ان اقفلت الملاهي في السادسة ونزلنا بالتلفريك وكان مزدحم في النزول وكنا موقتين للباص فيعني اذا كان موعد عودتك بالباص 7 خليك واقف في طابور التلفريك 6 والا بيروح عليك مثل ما راح علينا من شدة الزحمة ونزلنا وراح الباص وطلعنا على الرحلة اللي بعدها وكنا انتظار في الرحلة وتأكدت مع قدوم الباص وعدد الركاب اثناء المغادرة (فلازم ننتبه لهذي النقطة يا اخوان) وفي الباص بدأت اشعر بالنعاس والتعب الشديد ووصلنا المحطة ومنها للفندق وبدأت السخونة معي من قطعة البيتزا وتغيير الجو في عالم الثلج وبدأت نعي نزلة معوية شديدة والسخونة عالية جدا فكانت زوجتي تعمل لي كمادات بالثلج والويستن ما قصر كل ساعتين يحضروا لي ثلج الى الصباح واخذت خافض حرارة مؤقت وفي الصباح الوضع لايحتمل فأخذني موظف من الفندق الى عيادة في فندق الماريوت المجاور وبالتحديد في مول ستارهيل في الاعلى وتم الكشف علي واعطائي ادوية ب 100 رينجت


اليوم الثالث: اللي رحت فيه للعيادة كنت متعب جدا وقضيته في اللوبي للفندق وكان مخصص للتسوق فوصلت زوجتي للمول المجاور بافليون وايضا فهرنهايت ولوت تن وانا ارجع للوبي ارتاح هناك وبينا تلفونات اطمن عليها ولما تخلص اروح اخذها