|
اليوم الخامس : الأربعاء 28 أغسطس 2024 هناك أماكن يجب زيارتها مهما حصل الأول هو بازار كبير ألا وهو بازار تشورسو Chorsu Bazaar (بالفارسية: بازار چارسو، بالأوزبكية: تشورسو بوزوري)، ويسمى أيضًا بازار تشارسو، هو سوق تقليدي يقع في وسط مدينة طشقند القديمة، عاصمة أوزبكستان. وتحت المبنى ذو القبة الزرقاء والمناطق المجاورة، يتم بيع جميع الضروريات اليومية. تم تصميم المبنى الحديث والقبة الزرقاء المميزة من قبل فلاديمير عظيموف وصابر أديلوف وآخرين. في عام 1980، كمثال متأخر لأسلوب الحداثة السوفيتية. خرجت أنا وابنتي الساعة 9 صباحا فقط وكان أول مكان هو البازار ويبعد 5 دقائق بالسيارة ، عبارة عن قبة ضخمة زرقاء اللون في الطابق الأرضي باعة لبيع اللحم بكافة أشكاله بما فيها لحم الحصان والأجبان واللبن المجفف على شكل كرات صغيرة . والطابق الأول يبيعون البهارات والزعفارن والمكسرات والفواكه المجففة ، والجميل أنهم يعرضون عليك التذوق مجانا بكل أريحية ولو لم تشتري منهم . تحتار ماذا تشتري ، الأسعار ليست رخيصة كثرا ولكن الجودة عالية والطعم لا يُعلى عليه ، اشتريت فستق ولوز ، وزبيب أسود ، مشمش مجفف غامض اللون طبيعي . ثم خرجنا فوجدنا الفواكه مثل العنب والدراق والتين ، اشتريت عنب وتين وكم كان المذاق لذيذ . والمكان الآخر هو بيش قوزن Besh Qozon ويعني القدور الخمسة . وهو أشهر مكان يأتيه السياح من مكان يبيع طبق البولاف الشهير . ثم أخذنا سيارة أجرة إلى بيش قوزون ، هذا المكان يبدأ منذ الساعة 5 صباحا ليتم طبخ الطبق التقليدي الشهير بولاف المكون من أرز ولحم مقطع وجزر وبهارات وكثير من السمن والدهن ، فهي وجبة دسمة بامتياز ، طبعا أنا لست من عشاق مثل هذه الوجبات:50: . يتم طبخها على قدور ضخمة توقد من على الخشب ، وهناك ركن يتم خبز الخبز التقليدي الطازج بالمئات ، المكان كبير ورائحة الخشب المحترق المختلط برائحة الطبخ عجيبة . اشتريت خبز ساخن ، وقنينة عصير كرز طازج ، ثم عدنا أدراجنا للفندق ، وإن شاء الله نكمل وإياكم تتمة هذا اليوم . |
طشقند وسمرقند كنت اسمع عنهم وانا صغيره وكنت أقول وين هالدول الحين راح اتعرف عليهم من خلال تقريرك :e304: |
غريب تصرف مضيف الطيران المفروض يساعدكم لانكم راح تدفعون فلوس |
الاسعار وايد رخيصة ومناسبة الله يخلي لك البنوته وتتربى بعزك وايد حلوه العاصمة ماتوقعت جمال الحدائق فيها والشوارع مرتبه جدا |
اقتباس:
شكرا لمروركم الطيب |
اقتباس:
صحيح غريب وعجيب التصرف على كل حال وضعت على فلاي دبي على القائمة السوداء من سوء الخدمة :(5)::(123): |
اقتباس:
نعم صحيح الأسعار رخيصة وفي متناول الجميع دولة لم أتوقع أن تكون بمثل هذا الترتيب والتنظيم والجمال الله يحفظكم أنتم والعائلة الكريمة |
صرحه انصمت من جمالها كنت اتوقع انها من الدول المتأخرة والرجعية تحياتي لك |
اقتباس:
أنا مثلك لم أتوقع هذا ، والعمل على قدم وساق في البناء كما شاهدت وستكون مقصد هام للسياحة إذا تم النظر إلى مشكلة اللغة وحلها أتوقع لها مستقبل مثل تركيا في السياحة شكرا لكم:e304: |
سوف تشاهد كثيرا هذا المجسم لرجل مسن مبتسم في الأسواق الشعبية في أوزبكستان وبأحجام متعددة ، وبعد البحث وجدت أنه يُطلق عليه نصر الدين أفندي وله مكانة شعبية لدى الشعب الأوزبكي ، ولكن من هو هذا الرجل ...! إنه جحا الشخصية المعروفة ، ولكن اسمه لديهم نصرالدين أفندي بالوجه الضاحك . أما الإتحاد السوفيتي فهو ظاهر جليا في المباني التي تبقت ونجت من الزلزال الذي ضرب طشقند عام 1966 ، ومن هذه المباني فندق أوزبكستان الذي تم بناؤه عام 1974 ويقع في وسط العاصمة ، من شكله سوف تعرف أنه من الحقبة القديمة ، صحيح أنه تم تجديده من الداخل ولكن ليس بالمستوى المطلوب . يتمتع فندق بموقع مثالي في قلب مدينة طشقند، على بعد 100 متر فقط من ساحة أمير تيمور الشهيرة. هذا الفندق الضخم مبني على الطراز السوفييتي الكلاسيكي على شكل كتاب مفتوح ويتكون من 17 طابقا. موقع فندق أوزبكستان رائع بالفعل من هنا يمكنك استكشاف العديد من معالم طشقند بما في ذلك ميدان الاستقلال وبرودواي والمعارض والمتاحف. تعد الحديقة الواقعة أمام الفندق مكانا جميلا للمشي والاسترخاء. تقع محطة مترو أمير تيمور على بعد 100 متر فقط، وتقع على خطي مترو مختلفين. سيارات الأجرة متوفرة بكثرة ويسهل الوقوف عليها أمام الفندق. تم تجديد جزء من الفندق لتلبية متطلبات فندق 4 نجوم. استقبل فندق أوزبكستان أول ضيوفه في عام 1974، وكان حتى وقت قريب الفندق الكبير الوحيد القادر على تلبية احتياجات المجموعات السياحية الكبيرة التي تزور طشقند. وليس من قبيل الصدفة أن يطلق عليها اسم "أوزبكستان". في يوم من الأيام كان هذا فندقًا كبيرًا ولكن تلك الأيام ولت منذ زمن طويل. لا يزال الفندق يقدم خدماته بشكل رئيسي للمجموعات ويتم استخدام الفندق بكثافة شديدة. يضم فندق "أوزبكستان" 254 غرفة، 126 غرفة في الخلف بها شرفات. المكان الآخر هو مترو الأنفاق بالديكورات المتعددة الجميلة . يعد مترو طشقند أسهل وسيلة للتنقل. يعمل مترو طشقند من الساعة 5 صباحا حتى 12 منتصف الليل . تم افتتاحه في عام 1977 بخط واحد و12 محطة، بالإضافة إلى كونها مقاومة للزلازل من الناحية النظرية، فإن العديد من المحطات مزينة بشكل متقن بالقباب الذهبية والثريات والفسيفساء وغيرها من الزخارف المبهجة. تم تصميم المترو ليكون ملجأ نوويا، وكان التقاط الصور بداخله ممنوعا تمامًا حتى عام 2016. وعلى الرغم من استخدام اللغة الأوزبكية في اللافتات والإعلانات، إلا أن النظام سهل الاستخدام، ومشار إليه بشكل جيد بما يكفي بحيث لا تحتاج إلى خريطة. يفتخر مواطنو طشقند بمترو الأنفاق، وهو الأول من نوعه في آسيا الوسطى والمفعم بالزخارف. وهو واحد من نظامين فقط لمترو الأنفاق يعملان حاليا في آسيا الوسطى، والآخر هو مترو ألماتي. كان هذا هو المترو السابع الذي يتم بناؤه في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية السابق، وتم افتتاحه في عام 1977. وتعد محطاته من بين أكثر المحطات زخرفة في العالم. بدأ البناء في عام 1972 وبعد خمس سنوات بدأ أول قطار. بدأ التخطيط لمترو طشقند في عام 1968، بعد عامين من وقوع زلزال كبير ضرب المدينة في عام 1966. وبدأ بناء الخط الأول في عام 1972 وافتتح في 6 نوفمبر 1977 بتسع محطات. وتم مد هذا الخط عام 1980، وأضيف الخط الثاني عام 1984، وآخر خط هو خط يونسبود الذي افتتح القسم الأول منه عام 2001. يضم مترو طشقند اليوم 29 محطة تختلف عن بعضها البعض. الهندسة المعمارية والديكور لكل محطة يصور اسمها. شارك مهندسون معماريون وفنانون بارزون من أوزبكستان في تصميم المحطات. يتميز الديكور الداخلي بمواد صلبة وثابتة: المعدن (على شكل نقوش)، الزجاج، البلاستيك، الجرانيت، الرخام، السيراميك ، المرمر المنحوت. كل محطة هي عمل فني أصلي وتتمحور حول موضوع معين. |
| الساعة الآن 04:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO