![]() |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال اقتباس:
زي ما رديت للأخ فيصل ماني فاكر السعر، بس ماهو غالي مرة تحياتي لك |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال جميلة جدا التا مستمتعه جدا بالسرد الجميل والصور الأجمل |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال اقتباس:
مشكور جداً، تسعدني متابعتك تحياتي لك |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال صباح اليوم وبعد تناولي لوجبة الإفطار غادرت الفندق والسعادة تغمرني كان مزاجي معتدلاً جداً هل تظنون أن أشباح أولئك المشاهير الذين سكنوا تلك الغرفة لها دور؟ قد تكون آثارهم أو شيء ما يتعلق بهم له تأثير معين! ألا تعتقدون ذلك؟ همم... هذا هو إذاً سبب رفع الأسعار لمثل هذه الغرف! فأنت لا تدفع أجر الغرفة فقط، بل تدفع مقابل تأثير تلك الشخصيات عليك! آه لو أجد إحدى الغرف والتي نام فيها أينشتاين أو بوش مثلاً أصبح عبقرياً أو رئيساً، رائع وجميل، اليس كذلك؟ مهلاً... كيف لو محيت آثارهم ولم يتبقى منها مثلاً إلا جنون أينشتاين أو حماقة بوش! إممم… الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى طريقنا اليوم لازال على ما هو يعبر الاستطالة النرويجية في وسطها متوازياً مع كل من الحدود السويدية وبحر النرويج https://drive.google.com/uc?export=&...DJaSVlyZTFQTGc https://drive.google.com/uc?export=&...GpHakZrN29VOWs https://drive.google.com/uc?export=&...URPQ0JWMmxsY2c https://drive.google.com/uc?export=&...01ZVERtTEFmNzA طبعاً وبما أن المزاج في أحسن حالاته ( يا لها من غرفة ) بدأت أمازح رفيقتي لبعض الوقت أبدلت الطريق الرئيسي بأخرى فرعية أغمر عبابها على غير هدى https://drive.google.com/uc?export=&...W1aZEo3TnhvT3c كل ذلك وحسنائي تلك لا تيأس بعد مائتين وخمسين متراً انعطف يميناً... بعد كيلو متراً واحداً التف إن أمكن وهكذا لا تصمت أبداً لن أنعطف... ليس شأنك... قولي ما شأت لن أسمع كلامك… أسكتي يا هذه كنت وإياها كذلك حتى أصبحت أسير في طريق ترابي! https://drive.google.com/uc?export=&...1daTVlJR3l4WWc https://drive.google.com/uc?export=&...zBVbEVTcVpUb1E https://drive.google.com/uc?export=&...XBKcnJDMGY4djg وبعدها بفترة من الزمن وإذا أنا بهذا الجسر! https://drive.google.com/uc?export=&...1RCRVBZUmxfUWc هذا الجسر هو ما تشاهدوه في الفلم عند الدقيقة الحادية عشر تماماً ما تشاهدوه في الفلم هو ما حدث تماماً كنت أسير ولا أبالي حتى أدخلت مقدمة السيارة الجسر وإذا بأجراس إنذار السيارة ترن من كل مكان! توقفت ثم عدت للخلف ترجلت من السيارة ورحت أقلب الأمر جسر ضيق جداً جداً وخشبي! رحت أتساءل بيني وبين نفسي إن كان هذا بني للمركبات أم للمشاة والدراجات؟ نظرت إلى الأسفل وإذا بنهر جارٍ لا يستهان به حقيقة اصابني الوجل هل أعبر أم أعود نظرت إلى الأرض أسفل مني وإذا بآثار اطارات المركبات جلية ولكن ما أدراني متى كانت آخر مركبة عبرت هذا الجسر؟ وهل هي مركبة عادية أم من نوع خاص صغير يستخدم هنا؟ ألقيت نظرة أخرى إلى النهر… لا، لا، لا لا مجال البتة من النجاة إن وقع مكروه لا سمح الله لقد تلوت أذكار الصباح، لم كل هذا القلق إذاً؟ هذا ما كنت أشجع به نفسي ثم إن العلامة الإرشادية الوحيدة الموجودة تحذر من ارتفاع المركبة فقط لم يكن هناك تحذير من وزن أو حجم أو ما شابه ذلك توكلت على الله وعبرت https://drive.google.com/uc?export=&...jZRcG15UzdBVFU كانت ثواني العبور قليلة، ولكن لساني لهج فيها بكل ما أحفظ وزيادة! بعد ذلك أكملت طريقي وكنت كالولد المطيع لرفيقتي تلك https://drive.google.com/uc?export=&...W9WN3RnekF1S0k https://drive.google.com/uc?export=&...2xzZWROUWdqcWs https://drive.google.com/uc?export=&...G5WekVxbjc1ZUU https://drive.google.com/uc?export=&...Uh0RUplOTlTeHM الصورتان الأخيرتان تم التقاطهما بعد الساعة الثانية ظهرا هل لاحظتم الشمس؟ ذلك هو أقصى ارتفاع لها على مدار اليوم هل تذكرون ما حدثتكم عنها من قبل؟ هي هكذا طيلة اليوم لا تفارق زجاج المركبة الأمامي تشرق من يساره وتغرب عن يمينه بالطبع ذلك في حال اتجاهك جنوبا، أما المتجه شمالاً فالشمس في ظهره طوال يومه أنوه هنا مرة أخرى على ضرورة استخدام النظارات الشمسية ( رجاءً يا طارق، ما هي للبيع ) كان هناك القليل من الصور لهذا اليوم أعرض لكم بعضها https://drive.google.com/uc?export=&...mRoYXVkMC1HdU0 https://drive.google.com/uc?export=&...mRoYXVkMC1HdU0 https://drive.google.com/uc?export=&...0thbWdOaE9iMVk https://drive.google.com/uc?export=&...E1hT2RIaGhvWU0 https://drive.google.com/uc?export=&...VZ2eE1saVJCT28 واصلت مسيرتي لهذا اليوم وقد عاد مزاجي للاعتدال بعد عبور ذلك الجسر ولا مجال للشك في أن طاعتي كانت عمياء لرفيقتي كنت وإياها كذلك حتى حل المساء https://drive.google.com/uc?export=&...U5kT3lrTTQxMFE https://drive.google.com/uc?export=&...zlQeWRLUHpHOFE https://drive.google.com/uc?export=&...2tKUzNCeEMxUk0 https://drive.google.com/uc?export=&...2tKUzNCeEMxUk0 وصلت قرية كفام حيث اخترت نزلاً فيها كان عبارة عن موتيل يقع على البحيرة ويحتوي إضافة للغرف على بعض الكبائن تتبعت الخرائط إليه حتى انعطفت في الطريق المؤدي إليه وكان أول ما واجهني متجر كووب https://drive.google.com/uc?export=&...UR1TUw3NlYtcnM ومن خلف المتجر يظهر الموتيل وكبائنه الصغيرة وهذه صورة له https://drive.google.com/uc?export=&...UR1TUw3NlYtcnM يدير النزل عائلة تقطن الطابق السفلي منه اما الطابق الثاني فيحتوي على خمس غرف على ما أعتقد ومطبخ كل غرفة تحتوي على حمام أكرمكم الله، أما مكان الاستحمام فهو مشترك استقبلتني فتاة لم تتجاوز العشرين من سني عمرها، تقطن المنزل المجاور للموتيل مع طفليها! كانت تعاون والديها في إدارة هذا الموتيل والتي تعود ملكيته لهما صعدت بي إلى الأعلى وخيرتني بين الغرف كنت النزيل الوحيد هنا! والأهم لا يوجد طعام! المطبخ متكامل والمتجر على بعد خطوات! لم أخبرها طبعاً أني أجهل حتى سلق البيض كان هناك باب مجاور تماماً لباب غرفتي لم ندخله سألتها عنه فتحته فإذا هي شرفة صغيرة تطل على البحيرة في غاية اللطافة أول ما بدر بذهني حينها الأورورا، فسألتها إن كانت تشاهد هنا؟ أطلقت ضحكتها تلك مشيرة ناحية البحيرة وقالت إنها تملؤ السماء هنا طربت لذلك كثيراً أخيراً سأتمكن من تصوير أضواء الشمال من المنزل وداعاً للبرد… وداعاً للخوف... وأهلاً براحة البال والتمتع فقط ذهبت إلى المتجر وابتعت ما يأكل وزدت شيئاً للإفطار عند حلول الظلام جهزت كاميرتي وخرجت إلى الشرفة أترقب أضواء الشمال كنت كلما غلبني البرد أعود إلى الغرفة التقطت الكثير من الصور لكن دون جدوى https://drive.google.com/uc?export=&...mo0Y0Q3WnZfTE0 https://drive.google.com/uc?export=&...i0yTHlrakp0TGs https://drive.google.com/uc?export=&...i0yTHlrakp0TGs https://drive.google.com/uc?export=&...mxGaTFTWkowaXc ظللت على هذا الحال حتى غلبني النعاس ذهبت إلى سريري... إلى الدفء إلى…… خخخخ خخخخ . . . |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال كانت الأجواء رائعة صباحاً السماء صافية لليوم الثاني على التوالي كم كنت اتمنى مثل هذه الأجواء في ألتا https://drive.google.com/uc?export=&...WlUT2FucHd1ajg https://drive.google.com/uc?export=&...Dg1SmRoREl1cFE التقطت هاتان الصورتان بكاميرا الجوال من مدخل الموتيل أو ما يسمى بالتراس وأنا أرتشف قهوتي مكان هادئ وجميل خلفي تماماً البحيرة وأمامي تل جميل شرفة ملاصقة لغرفتي المتجر على بعد خطوات اشعر ببعض الإنهاك لا… لا... لن أغادر اليوم سأبقى ليوم آخر لأستجم قليلا كان كل ذلك يدور في ذهني وأنا أستمتع بمذاق القهوة الغنية بطعمها هاي وكانت تلك تحية تلك الفتاة والتي كبحت بها جماح أفكاري قالتها وجلست دار بيننا حديث طويل كان معظمه عنها وعن عائلتها تجاذبنا أطراف الحديث ببساطة وبلا تكلف وفي نهايته استفسرتُ عن أفضل الأماكن القريبة من هنا لأقضي بعض الوقت فيها فأشارت عليّ بزيارة مدينة ستاينكير والتي تبعد عنهم قرابة العشرون كيلو مترا رحبت بالفكرة… ثم سألتها إن كان بإمكانها أن تخبر والدتها برغبتي بتناول عشاءً نرويجياً عائلي في منزلهم متحملاً لكافة التكاليف وللجميع إن لزم الأمر فأجابت مؤكدة عدم ممانعة والدتها ذلك إن لم تكن مرتبطة بأمر ما افترقنا على أن تخبرني برد والدتها عند عودتي من المدينة من أشد الأمور التي أحرص عليها في سفري قدر المستطاع، هو استضافة أحدهم لي في منزله أن تزور بلد ما، هو ليس إلا تزود بالثقافة والمعرفة ناهيك عن المتع المصاحبة له تستمتع بالطبيعة وترقب المدن، تدخل اسواقها، تشاهد قاطنيها، تتعرف على بعض عاداتهم فما بالك لو دخلت منازلهم وأكلت من طعامهم! أن تشاهد قوم أمر، وأن تخالطهم أمر آخر لم آلو جهداً أبداً في فعل ذلك في كل بلد أزوره عدت إلى غرفتي وملأت قدح القهوة وانطلقت إلى ستاينكير مدينة صغيرة جداً وجميلة جمالها في بساطتها تجولت بالسيارة فيها حتى شاهدت سوقاً كبيرا تسكعت فيه حتى داهمني الجوع تناولت غدائي ثم قفلت عائداً إلى كفام استوقفني هذا المنظر في طريق عودتي https://drive.google.com/uc?export=&...EJPN25CUk5VMm8 https://drive.google.com/uc?export=&...EJ6VWpPREtLaUE عند وصولي مررت بمتجر كووب لفت انتباهي جورب سميك صنع من الصوف كما كتب عليه ابتعته بخمس وخمسين ريالاً، لا يساوى في نظري الخمسة ريالات، ولكن قلت أجرب وصلت الموتيل وعند صعودي الدرج استوقفتني الفتاة وأخبرتني بموافقة والدتها وأن العشاء سيكون عند تمام التاسعة! كان بالطبع بدون مقابل رغم كل المحاولات عند حلول الظلام واستغلالاً للوقت حتى الساعة التاسعة، أخذت كامرتي إلى البحيرة قلت سأجرب وأصور من هنا كم هي جميلة هذه البحيرة ولكن في النهار فقط، أما الآن فهي موحشة قافرة حالكة! كنت أصور فقط، لم أشاهد الأورورا https://drive.google.com/uc?export=&...2hEVkNqdWd2cHM https://drive.google.com/uc?export=&...FNNUFl4dkdocDg https://drive.google.com/uc?export=&...jh1aUphdnVhM0k https://drive.google.com/uc?export=&...ndiMmFfSndVYnc عند التاسعة كنت في منزل الأسرة كانت الفتاة ووالديها باستقبالي ادهشتني حفاوتهم بي، لم أكن أتوقعها خاصة وأنا من طلب العشاء جلسنا إلى مائدة الطعام والمكونة من سلطة خضراء وطبق حلويات وطبق آخر به شيء من الخضار مخلوط معه بطاطس مهروسة والسمك والبطاطس المقليان الطعام بشكل عام لا بأس به أما السمك فكأني اتناوله في أحد المطاعم المنتشرة في لندن والمسماة فش اند شيبس دام مكوثي معهم قرابة الساعة ونصف كانت الحرب طاحنة بيني وبينهم خلالها في إدارة دفة الحديث كنت أوجه الدفة صوب النرويج فينحرفون بها صوب العرب والمسلمين طبعاً لا شك كانت هزيمتي نكراء، فقد كانوا ثلاثة مقابل واحد كان لديهم شغف لمعرفة من نحن وما نكون وما هي عاداتنا وتقاليدنا هل هو انغلاق نرويجي أم هي هذه العائلة فقط بحكم وجودها في هذه القرية؟ حقيقة لا أعلم بعد العشاء مباشرة كنت في الشرفة أحاول أن أجد وأصور الأورورا خلال ذلك خرج من المنزل والد الفتاة نظرت إلى الأسفل وألقيت عليه تحية وداع رد التحية ثم التفت مرة أخرى إلي وسألني عما أفعل! قلت له أصور الأورورا، أنت تعلم ذلك! فرد بقوله الذي صعقني وقال ولكن يجب عليك أن تصور شمالاً ها هنا هااا كان ذلك ردي، وبالعربية! تسمرت في مكاني، وفُغر فاهي يا إلاهي.. كيف سمحت لتلك الفتاة أن تبرمج تصرفاتي وبإشارة من يدها هكذا وبكل بساطة! لم أتحقق حتى من الاتجاهات، أخذت أصور حيث أشارت وحسب كنت أصور جنوباً! برد ومعاناة وسهر ليلة الأمس كلها ضاعت سدى! عدت إلى رشدي والتقطت الكاميرا من حاملها وأخذت أصور وهي في يدي كنت أريد أن أرى اخضراراً فقط وبالفعل هذا ما رأيته https://drive.google.com/uc?export=&...VdrMzN2UVkwLVE https://drive.google.com/uc?export=&...VdrMzN2UVkwLVE كان الضوء الأخضر في غاية الوضوح وكان التل بمثابة عائق توجب عليّ حينها التحرك لمكان آخر وبالفعل ركبت سيارتي وانطلقت حتى التففت حول التل أطفأت محرك السيارة وبدأت أصور https://drive.google.com/uc?export=&...kItS2pTcjN2dFU https://drive.google.com/uc?export=&...DVlZWswOGZjZm8 https://drive.google.com/uc?export=&...3dTTUhnN2RmU3c https://drive.google.com/uc?export=&...EhLeDhybGhnck0 https://drive.google.com/uc?export=&...G5NY3dRUGF4d3M وها أنا ذا أعود مرة أخرى إلى الرعب والبرد وتلك الصور والتي بلا تركيز خير برهان كان جسدي كله ينتقض ولاكن ولأول مرة كانت قدماي تشعران بالدفء إنه ذلك الجورب والذي ابتعته من كووب عزيزي القارئ إن أفضل صديق لك في أجوائك الحارة هو عدوك الأول هنا القطن… بالفعل، القطن هو من أفضل ما نلبسه نحن ولكن ها هنا في مثل هذه المناطق، هو الأسوأ على الإطلاق مهما كان ما تلبسه سميكاً فإنه لن يزيدك إلا بردا تخيل نفسك في عز الشتاء تقف في الصحراء والرياح شديدة عارياً! هذا ما أشعر به الآن المناطق هنا رطبة جداً بالإضافة إلى برودتها وكل ما يفعله القطن هو امتصاص تلك الرطوبة تخيل بعدها مرور تلك الرياح الباردة جداً جدا ستكون كمن يتدثر من البرد بالجليد عزيزي إن كنت تفكر بالسفر إلى مثل هذه الأجواء فعليك بالصوف، والمارينو هو اجوده طبعاً الحديث هنا عن كامل اللبس، الداخلي منه والخارجي هذا إذا أردت أن تستمتع بكامل سفرتك أما إن لم تكن من أصحاب النشاطات الخارجية وسفرتك لا تتجاوز سيارة وفندق وسوق، فأنت وشأنك حديثي هذا ليس فلسفةً وإنما هو عن واقع تجربة لقد عانيت الأمرين من البرد في سفرتي هذه وشتان بينها وبين سفرتي الثانية في هذا العام في شهر فبراير الشديد البرودة كنت أصور وهي أقل من ثمان عشرة درجة تحت الصفر ولم أشعر بالبرد كما أشعر به الآن! بعد أن شارفت على الهلاك عدت إلى غرفتي إلى الدفء وما أن نعمت به حتى عاد حنيني لتلك الأضواء خرجت إلى الشرفة والتقطت بعضاً من الصور https://drive.google.com/uc?export=&...kRJZG52cWo1YlE https://drive.google.com/uc?export=&...kRJZG52cWo1YlE https://drive.google.com/uc?export=&...mEyV2hoWkpvblk https://drive.google.com/uc?export=&...kJhTEFjbnU0ZmM هل لاحظتم كيف أن الأضواء ترى في الأفق البعيد ولم تعد في كبد السماء؟ هذا لأننا الآن لسنا في أقصى الشمال كما كنا في ألتا طبعاً لو كانت درجتها أعلى قليلاً، كان من الممكن مشاهدتها في كامل السماء الآن دعوني من فضلكم أنعم بالدفء قليلاً وسألقاكم لاحقا . . . https://drive.google.com/uc?export=&...kF4eXFWQ2xMcFE كرت شحن جوال بمقدار خمسين ريالاً جائزة رمزية لأول من يحدد وبوضوح ما الذي تحتويه هذه الصورة لا أعتقد أن صعوبة هذه الصورة كسابقتها فأتوقع أن يكون الحل سريعا تحياتي للجميع |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال نظاره مغطاه بالثلج لما مريت من الجسر الخشبي كنت عارف الطريق أو من الماب واضح لك أنه ممكن يكون سالك حقيقه تقريرك أتمني أن ينتقل عبر عدة منتديات وللمهتمين بتصوير هالظاهره ماشاء الله عليك |
الشمال الأوروبي وأضواء الشمال مسكة باب السيارة مغطاة بالثلج !!! صقيع Sent from my iPhone using Tapatalk |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال سبقتني عليها يا طارق عنايات من شكلها واضح انه مقبض الباب مغطى بالثلج طريق الجسر خطير ولو كنت مكانك لرجعت والظاهر ان غرفة المشاهير اثرت فيك بسلك طرق صغيرة بدون عنوان اما تصويرك للاضواء باتجاه الجنوب واضاعة ليلة كامله بروحها حكاية وعلى الاقل لحقت على تصويرها في الليلة الثانية |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال طبعا انا اول شيئ دورت على الجوائز و بعدها رجعت اقرا التقرير بعناية اصلا راح ابطل الطب و اتفرغ لكسب الجوائز النظارات ما لي حاجة ببيعها ,,الحمد لله اغناني الله ببطاقات شحن عوضا عنها بس ايش وضع الجرابات ام ال 55 ريال ظلمتها لما ثمنتها ب 5 لسا ال 100 ريال اللي ربحتها ما خلصت يا شباب بطاقة stc ريال 50 للبيع الجزآن جميلان جدا اعجبني العشاء مع العائلة ,,يا ريت صور للمائدة احب جدا ان تكون لدينا هذه الثقافة لنقل الصورة الحقيقة عن المسلمين للغرب انا شخصيا اخاف تجربة الطعام الغريب فعلا احيانا ينجرف الانسان وراء قول احدهم فلا يفكر بدقة الكلام ,,,لذلك اضعت الاتجاه بكلام الفتاة العشرينية لازال الاستمتاع و الاثارة تقودني لمتابعة تفاصيل رحلتك ,,,فشكرا لك |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال اقتباس:
ابدا اعتبر نفسك ربحت البطاقة و تفداك كل البطاقات |
الساعة الآن 01:19 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO