![]() |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال بالأمس ونحن في طريق العودة إلى التا بعد تلك المطاردة الشاقة لأضواء الشمال اتاني اتصال من تركي والذي بشرنا فيه بحصوله على التأشيرة وأنه بعد السادسة مساءً بقليل سيكون في التا بحول الله وياسر كان أكثر من فرح بهذا الخبر فمنذ أن غادرنا نورقام وهو بانتظار قدوم تركي بفارغ الصبر ليعود هو بدوره إلى براغ فحسب مخططه هو لن تزيد مدة رحلته عن الخمسة أيام ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن بعد ذلك الاتصال مررت وياسر بفندق او لنقل منتجع على طريقنا إلى التا ويبعد عنها قرابة الخمسين كيلومترا طلبنا غرفة من ثلاث اسرة تم حجزها ليوم الغد على الرغم من رفض الشاب القائم عليه أخذ أي مبلغ مقدما كنا قد بحثنا من قبل عن غرفة كهذه في التا ولكن كانت جل الفنادق شبه ممتلئة اضافة إلى ذلك، كان هذا اقتراح ياسر في السكن هنا على الطريق لنختصر المسافات التي نقطعها يوميا خاصةً أن التا بذاتها لم تكن لنا هدفا أما صباح اليوم وبعد أن استيقظنا ونحن لا زلنا على اسرتنا جرت تساؤلات بيننا عما عسى أن نفعله من الآن وحتى المساء انبرى بعدها ياسر وهو مطأطأٌ رأسه و فرك عيناه قائلاً لنذهب إلى النوردكاب أجبته بتساؤلي مندهشاً إن كان جاداً فيما يقول فهو يتحدث عن قرابة الخمسمائة كيلومتراً ذهاباً وإياباً في أحد أشق الطرق التي عبرناها! رفع رأسه ونظر إليّ وقال متثائباً: ولم لا؟ ثم أردف قائلاً هل هناك ما نفعله في هذه المدينة الصغيرة؟ قلت له إن كنت جاداً فيجب أن ننطلق الآن وهذا ما حدث بالفعل حزمنا امتعتنا وخرجنا من الفندق وانطلقنا صوب النوردكاب لم يكن طقس اليوم برداءة الأمس كانت الرياح أهدأُ قليلاً كما لم تكن هناك أمطار ولم يكن الثلج ينزل https://drive.google.com/uc?export=&...k9Pb0hhUndRSnM https://drive.google.com/uc?export=&...kJmUUlHZ1Q2V1E https://drive.google.com/uc?export=&...UVydVNUS05DY2c قبل أن نصل المكان بقليل أرخى ياسر زجاج النافذة ومال بجسده إلى الخارج ثم قال ضاحكاً إن قبعتك هناك أستطيع رؤيتها لم أزد أن قلت: إذاً!، ما المطلوب؟ أغلق الزجاج أثلجتنا كنا نسير والوقت في صفنا، فالموعد الأول هو الحادية عشر ونصف كما اعتقدنا ولكن ما أن لاح لنا مفرق النوردكاب حتى رأينا صفاً من المركبات يتهادى بين مرتفعاته نظر كل منا إلى الآخر في وجوم وحين بلغنا البوابة تبين لنا خطؤنا لقد كان التوقيت الحادية عشر للدفعة الأولى والثانية عشر للدفعة الثانية https://drive.google.com/uc?export=&...UotNkk3RmVBR1E ماذا سنفعل لمدة ساعة كاملة في هذا المكان؟ على بعد ثلاثة كيلومترات، تبعد عنا قرية سكاشفوق "Skarsvåg" الصغيرة وهي المعروفة بقرية الصيادين ذهبنا إليها وجدنا مقهى وحيداً فدخلناه كان إضافةً إلى القهوة يحوي بعض المعجنات والحلويات وبعض الهدايا التذكارية معظم الهدايا هنا صنعت بأيدي نسوة القرية فهذا هو ما يشغلن به وقتهن خلال غياب أزواجهن في رحلات الصيد الطويلة خاصة أن معظم أهل هذه القرية من كبار السن حتى أنه لا يوجد في كامل القرية غير فتاتان لا تتجاوز أكبرهما السادسة تحظي كل من هاتين الفتاتين بشيء من العناية والدلال من كل قاطني هذه القرية كان ذلك من خضم حديثنا مع تلك الخمسينية القائمة على هذا المقهى كانت تحدثنا وهي لا تكف عن الحركة تحمل ابريق القهوة، تضع قنينة العصير، تهرول إلى الفرن، تحضر الخبز... كانت أصناف الطعام عديدة جربنا منها "البان كيك" و"الوافل" مع القشطة المحلية وكوب قهوة تميز به الصيادون على حد قولها أما نحن فنقول إن القهوة والطعام كانا فعلاً مميزين وفي غاية اللذة كانت تلك المرأة تعد الطعام كمن ينتظر جمع من الضيوف وأظن أن الباصات السياحية تحضر السياح إلى هنا بعد الانتهاء من النوردكاب قضينا وقتاً ممتعاً في هذا المقهى اتجهنا بعده إلى ما أتينا من أجله لم يحن الوقت بعد وكانت بعض المركبات قد وصلت وهي في حالة انتظار https://drive.google.com/uc?export=&...UVfdGw4OVJzR1E اغتنمنا الوقت وصلينا الظهر والعصر على الثلج مرة أخرى بعدها حان وقت الدخول فتحت البوابة وانطلق فوج المركبات تتبعنا في مؤخرته مركبة المراقبة لم يكن الطريق بتلك السلاسة، وبتنظيمهم هذا حدوا من خطورته فلا تمر المركبات من هنا إلا باتجاه واحد، إما صعوداً أو هبوطا https://drive.google.com/uc?export=&...DNSRFFnQlpTOUU https://drive.google.com/uc?export=&...DJQSUlLb0cwWnc https://drive.google.com/uc?export=&...2JWaDE2RndFYmc https://drive.google.com/uc?export=&...1h0dTdhNWtycDA https://drive.google.com/uc?export=&...kM0XzBZS1Q4NG8 https://drive.google.com/uc?export=&...2d1dFIxM3Nhdkk https://drive.google.com/uc?export=&...W0yMzVmSTJpLVE https://drive.google.com/uc?export=&...EUyMHkzZF9hUW8 https://drive.google.com/uc?export=&...0tFVU5EVHV5SmM https://drive.google.com/uc?export=&...llVUWNuUWNrZzA https://drive.google.com/uc?export=&...HpSa0EtdTNvT2M https://drive.google.com/uc?export=&...FQ1MzUtbGZqdlU عند بلوغنا في الأعلى هنا، أتى من يحصِل النقود لقاء الدخول لم يكن رسم الدخول يتجاوز الثمانين ريالاً يحتوي المكان على مبنى به متجر كبير نسبياً ومقهى ومطعم وفي الخارج هناك عند آخر نقطة يوجد مجسم للكرة الأرضية للدلالة على كينونة المكان https://drive.google.com/uc?export=&...m9PbXFwVkJrN1U https://drive.google.com/uc?export=&...0lHeXFnQXFvOE0 https://drive.google.com/uc?export=&...ERUeE0yT0xqaVE https://drive.google.com/uc?export=&...jRLZURpYkJRbjA https://drive.google.com/uc?export=&...mxqaTFrY3JKNmc https://drive.google.com/uc?export=&...EQtS0NIdHlVcEE https://drive.google.com/uc?export=&...VdDV0dZV2RfX1E https://drive.google.com/uc?export=&...GJ3VkF5RWxMSjg https://drive.google.com/uc?export=&...GlDVi1kZFdHZTA https://drive.google.com/uc?export=&...0VjUzE0SFFyYUU https://drive.google.com/uc?export=&...0w5X29CeDJzc0k |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال حان وقت مغادرة النوردكاب تحركت جميع المركبات وبدأ النفير نزولا https://drive.google.com/uc?export=&...3ViVkYxN3h4aTQ https://drive.google.com/uc?export=&...lpRWXNFSHd3Y1E https://drive.google.com/uc?export=&...UY0ZGYyRVBjNWM https://drive.google.com/uc?export=&...UNyX3M5MzBYRjA https://drive.google.com/uc?export=&...1otZ1A2LWZ6OE0 https://drive.google.com/uc?export=&...WJSTUNONHRQMTA https://drive.google.com/uc?export=&...1p1VUZrUDkyblk كنا آخر من غادر تلك البوابة انعطفنا يميناً في اتجاهنا إلى التا وعند بلوغنا المكان حيث صلينا بالأمس وحيث قذفت الريح بقبعتي صاح بي ياسر قف، قف توقفت وسألته عما يريد قال إني أريد أن آتيك بقبعتك وهل تريد أن تمشي على هذا السفح؟ نعم ألا تخاف أن تغوص قدماك في الثلج؟ وإن كان؟ الأهم ألا أغوص أنا طيب وما الضامن لك يا أبي كانت الرياح شديدة البارحة، أما الآن فلا أراه إلا مكاناً اعتدت أن أسير على مثله وبالفعل كان له ما أراد أحضر لي قبعتي بارك الله فيه ولكنه أحضرها بطريقته الخاصة https://drive.google.com/uc?export=&...Fo4SlJhRmR0YVU أكملنا طريقنا بعد ذلك حتى بلغنا أحد تلك الأنفاق ذات الأبواب دخلنا النفق وعند الخروج منه كان بابه مغلقاً https://drive.google.com/uc?export=&...mVZeXhhTmo3TjQ عادة لا تصل إلى الباب إلا وقد دارت عجلته آخذاً بالفتح أما هذا فقد كادت مركبتنا أن تلامسه ولم يفتح بعد! عدت إلى الخلف ثم إلى الأمام حتى بلغته مرةً أخرى أعدت الكرة المرة بعد المرة بلا جدوى صرت أبدل بين أضواء المركبة تارة الخافتة وتارة العالية بوتيرة سريعة أيضاً لم يستجب أخذنا نضحك متسائلين عن العمل اللوحة الإرشادية الوحيدة مكتوبة باللغة النرويجية أخرج ياسر رأسه من النافذة وأخذ يطلق صفيره للباب! بعدها بهنيهة فتح الباب قال ياسر عندها: أخبرني إن استعصى عليك باب آخر! https://drive.google.com/uc?export=&...0RNM1RrbTNXUXM عند بلوغنا التا توقفنا عند أحد متاجر كووب بدأ ياسر بالتبضع لعشاء الليلة كان يريد أن يعد كبسة فقد اشتهاها كما أنه يَعُدُها حركة لطيفة يستقبل بها زوج خالته ذهبنا بعدها إلى الفندق "Suolovuopmi fjellstue AS" (شكراً للمخطط الزمني) قابلنا ذلك الشاب اللطيف مرة أخرى حيث قام بتسليمنا الغرفة حللنا أمتعتنا واغتسلنا وصلينا المغرب والعشاء أخذ ياسر يعد بعدها الطعام وأنا بدوري ذهبت إلى ذلك الشاب لأسأله إن كان هناك ما يُعِدوه لمشاهدة الأورورا وجدته خارج مبنى الاستقبال يداعب كلبين لطيفين بلون الثلج بادرته بعد التحية بسؤالي رفع رأسه إلى السماء مبتسماً وقال: لا أظن أن هناك ما تشاهده الليلة وفعلا كانت السحب حينها قد أطبقت على السماء تماماً قال بعدها اتبعني رجاءً تبعته إلى جانب المبنى حيث كانت هناك خيمة كبيرة ومرتفعة جدا كانت كتلك الخيم التي اعتدنا رؤيتها في افلام الهنود الحمر كانت فوهة الخيمة مفتوحة تستطيع أن ترى كبد السماء منها الأرائك ليست مرتفعة وبلا مسند للظهر مرصوفة على جدران الخيمة الدائرية ومغطاة بجلد الريندير الموقد في المنتصف مرصوف في أعلاه الحطب قال هنا يجلس هواة الأورورا طلباً للدفء أثناء مشاهدتها وتصويرها وإن أردت أشعلت الحطب واعددت لك المكان شكرته رافضاً ذلك ومبدياً اهتمامي بمشاهدة الأضواء قال دعني أجري بعض الاتصالات مع القرى المجاورة لنرى كيف هي السماء عندهم قلت نعم هذا ما أريد ولكن ليس الآن، احتاج أن أحضر صديقي من المطار أولاً كما أخبرتك نعم، نعم، ستجدني هنا عندما تعود تمتعت قليلاً بالروائح الزكية عندما مررت بياسر اثناء اعداده الطعام سألته إن كان يريد أمر ما قبل ذهابي إلى مطار التا سألني أن أحضر معي الملح! لقد نسيه وصلت المطار في الوقت المناسب كان المسافرين يغادرون بوابة المطار للتو توقفت في مكاني بانتظار أن يغادر تركي المطار خرج آخر مسافر ولم يظهر تركي بعد اتصلت به هاتفياً ولكن جواله كان مغلقا اضطررت إلى مغادرة السيارة والنزول لصالة المطار ذهبت إلى طاولة الاستعلام حيث كان هناك شخصين يدور بينهما حديث انتظرت ريثما يفرغان منه ورحت أقلب بصري في صالة المطار ثم إذا بي المح شبح شخص جالس هناك في الزاوية البعيدة من الصالة اقتربت منه وإذا به هو تبادلنا الأحضان سائلاً إياه عما يفعل هنا وأنا بانتظاره خارجا قال لم أرى أحداً وكنت أشحن بطارية جوالي الفارغة أخذته إلى السيارة وانطلقنا كان الإرهاق والتعب باديان عليه بجلاء رحت أمازحه قائلاً له: يا تركي أنت لا زلت في ريعان شبابك وليس من المفترض برحلة كهذه أن تفعل بك هذا كله يا أبا ياسر من المفترض أن أصل إليكم صباح الغد حسب المسار المخطط له ولكني وجدت هذا المسار والذي يوفر ليلة كاملة، لا سيما وقد تأخرت كثيرا سألته بدوري أي مسار تتحدث عنه؟ زفر طويلاً وقال جدة-باريس-ستوكهولم-اوسلو-ترومسو-التا! قلت ما شاء الله تبارك الله لقد اظهرت شبابك جلياً الآن، لوكنت مكانك لما استطعت الحديث إليك بداية قال ليس هذا هو المهم الآن فكل تلك الرحلات الأخيرة من النوع الذي لا طعام فيه وأنا أتضور جوعاً الآن قلت لا بأس سأتوقف عند أحد التاجر الآن وابتاع بعض الملح وسكت! انتظر هو قليلاً علِي أعقب بشيء وعندما لم أتفوه بكلمة بعدها بدأ الحديث وببطء شديد أقول له أتضور جوعاً ويقول لي ملحاً، ابا ياسر! عندها ضحكت وأخبرته بما يعده ياسر من طعام في الطريق إلى الفندق كانت عيناي مصوبتان إلى السماء علِي أرى ثغرة هنا أو هناك ولكن لم يحالفنا الحظ أبدا وصلنا الفندق وعند دخولنا الغرفة كانت ممتلئة كان الشاب ومعه الفتاتان اللتان تساعدانه جميعاً في الغرفة أبطأتُ على ياسر فما كان منه إلا أن طلب منهم الملح ثم تدرج الأمر بعده تناولنا طعام العشاء جميعاً دارت شتى أصناف الأحاديث بين ستتنا كانت سهرة ممتعة جدا كانت إحدى الفتيات المانية وكانت الأخرى أوكرانية وكان الشاب أوكرانياً كذلك، تزوج بصاحبة هذا المنتجع الخمسينية واستقر هنا ازاحت تلك الليلة بما اكتسبناه من معارف وطرائف بعض ما كنا نعانيه من التعب والإرهاق وخاصة تركي والذي أقلعت به طائرته وهبطت خمس مرات متتالية! صباحاً لم ادع ما يصدر صوتاً في الغرفة إلا اثرته بداية بنفسي صليت وتلوت اذكار الصباح جهراً قلبت حطب المدفأة مضيفا إليها البعض وكنت أصك بابها صكا رفعت صوت المذياع رحت اغسل الأواني مصدراً كل ما أمكنني من صوت أخرج وأدخل إلى الغرفة متفنناً بفتح وغلق الأبواب استيقظا من نومهما والحمد لله عند الساعة العاشرة صباحاً بعد أن أتما صلاتيهما اتجهنا إلى صالة الطعام لتناول طعام الإفطار هنا وكنوع من رد الجميل أبدع في إفطارنا ذلك الأوكراني لا أعتقد أن صنفاً من أصناف الإفطار النرويجي قد غاب عن مائدتنا ذلك الصباح ثلاثة أو أربع أصناف من مربى التوت فقط الأجبان لا تعد قدم البيض بأنواعه الألبان المخلوطة بالفواكه والمكسرات ووو……. الكثير لا أعرفه كان يؤكد عند كل طبق يقدمه أنه محليّ! حتى لقد قدم لنا شرائح تشبه المرتديلا ولم تكن سوى لسان ريندير! أما القهوة فقد تحدث عنها وعن طريقة اعدادها كثيراً وكانت تشبه في مذاقها قهوة الصيادين تلك هل يا ترى هو كرم نرويجي أم أوكراني؟!! عدنا جميعاً إلى الغرفة وكان القرار هو قضاء اليوم في التا ثم العودة وركوب الزلاجات الثلجية ومن ثم مشاهدة الأورورا ركبنا السيارة https://drive.google.com/uc?export=&...1ZIa1d4TDlSa00 وقضينا يومنا في أسواق التا ومتاجرها ومشينا في شوارعها كثيرا المشي على الثلج وصوت هشاشته حين تغرس قدميك فيه يجلب لك شيء من المتعة شعورك بالثبات يزيد من ثقتك بخطواتك ولكن الجليد هو ما تخاف منه، زلة القدم هنا أسهل وأسرع مما تتخيل لذلك ابتعنا قطعاً بلاستيكية في أسفلها مسامير تثبت على الحذاء من الأسفل أكرمكم الله تعطيك ثباتاً عالياً عند المشي على الجليد كم تمنيت لو كانت إطارات السيارة لها نفس الثبات عدنا إلى الفندق ولكن لم تتوفر الزلاجات كما كان مخططاً لها أمضينا بقية اليوم في التسكع بين الجليد واللهو به كنت انظر إلى السماء واتساءل هل ستنقشع؟ تناولنا طعام العشاء في الفندق وتسامرنا بعده على أقداح القهوة https://drive.google.com/uc?export=&...0I2Q2VaRTFCOTg توجهنا بعد ذلك إلى الغرفة بعد أن فقدنا الأمل في رؤية تلك الأضواء لم يطل بنا الأمر على أسرتنا تلك الليلة حتى راح ثلاثتنا يغط في نوم عميق . . . |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال جزء رائع جدا كيف كان اعداد ياسر للكبسة ؟؟ سفر شاق لتركي ,,,الحمد لله على سلامته لماذا لم يفتح الباب عند النفق برايك ؟؟هل من الممكن ان يكون هناك حارس وسمع الصوت ؟؟ نوردكاب هل تستحق الزيارة ؟؟ صور الثلج تبهج النفس و الله انه ياسر بطل ,,,عاد لالتقاط قبعتك ,,,,للبيع ؟؟ تالق و ابداع دائم ...متابع معك اخي الغالي |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال اقتباس:
بين يدك حبيبي شكراً لك |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال اقتباس:
الله يحيك أخي طارق وأشكر لك كرم وجودك |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال صراحه مغامره كل الرحله سفرك ليلا وعدم التوقف والانتظار لرؤيه الكنز:(47): صدقني هالطريق مع الجماعه أرحم لو لحالك جد جد مغامره http://upimage.us/server/php/files/9%20%28137%29.jpg سلم لي علي ياسر الله يوفقه الله يعين تركي شكله كان حامل هم ان تأشيرته تأخرت وتأخر عليكم يعني الباب الحين سبب عدم الفتح هي الحساسات لم تعمل بشكل جيد |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال اقتباس:
الله يوفقك يا ابو خالد ويبارك فيك |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال جزاء رائع كـ روعة من كتبها .. http://upimage.us/server/php/files/3%20%28277%29.jpg والله لا ادري لماذا هزني الشوق للقارة العجوز عندما رأيت هذه الصورة ، اربعة سنوات مرت عن آخر زيارة لي لها مع أخي وتحديداً لـ " فرنسا و النمسا و المانيا و سويسرا " رغم صغر سني الذي لم اتجاوز حينها 14 سنة لكن تلك البلدان تسحر الصغير قبل الكبير http://www.adslgate.com/dsl/images/smilies/kawaii.gif بأذن لله لي رحلة اليها مرة اخرى قريبا - استميحك عذرا يا أبا ياسر عن عدم تواجدي في المنتدى الفترة الاخيره ومتابعة ما تكبته من اجزاء تقريرك أول بـ اول بسبب انشغال بالجامعة ، عاد تعرف السنة التحضيرية وهمومها .. أبا ياسر .. اسعدك الله كما اسعدتنا بتقريرك |
رد: الشمال الأوروبي وأضواء الشمال اقتباس:
أول ما لفت انتباهي سني عمرك الثمانية عشر زادك الله نضجاً وبارك فيك وأسعدك في الدارين |
الساعة الآن 02:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO