أهلا بك إبراهيم ..

صفحة رقم (٥) .. رغم محاولاتي البائسة من فترة أن أتصفحها .. ليقيني التام بأنها تحمل كنزاً لا يقدَّر

إلاّّ أنني أفشل .. ربما لكمية الصور ( وحُقَّ ) لها دام أنها عنواناً لبونشاك الفاتنة ..

باندونق .. لم تكن إحدى محطاتي ( لضيق الوقت ) ولكن لها وقعاً جميلاً في قلب من زارها ..

وكأنني ألتمس هذا الإعجاب من حديثك الإيجابي عنها ..

فندق باندونق رااااائع من خلال تقييمك وتصويرك .. مانوع الغرفة ؟؟ لا أظن أنها ستاندر ..

خط سيرك للرحلة ( هو المفضَّل لي دائماً ) وأنصح به باستثناء المبيت ليلة الوصول في جاكرتا

خصوصاً لمن معه أطفال والانطلاق صباحاً إلى الجبل ..

انصدمت كثيراً من تجربتك لمطار باندونق .. المشكلة لاغنى عنه للذهاب إلى عالم الخيال ( بالي )

تنتظر رأينا في كم الصور التي ستعرضها .. عجباً أيها الجميل ..

جمال طرحك وجمال بالي .. غايتان انتظرناهما من بداية التقرير ..

بالي .. يا إبراهيم أرضٌ لا تجيد إلاّ التخاطب مع العقل والعين ..

مارأيك وأنت صاحب القرار ..

أن نترك لها الحديث ولأعيننا وعقولنا الاستمتاع .. ولهندسة قلمك الكلمة ..

ما أسعدنا بك و بهداياك ..