X سُعداء بتواجدكم بيننا ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ، نأمل منكم زيارة صفحة شروط الإستخدام ، تفضلوا مشكورين بالتسجيل*** اضغط هنا *** لإثراء الجميع بخبراتكم السياحية
Loading...



عدد المعجبين901الاعجاب
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-02-2016, 05:42 AM   #1

مشرفة سابقة

الصورة الرمزية ام زياد
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 811
الجنس : انثى
المشاركات : 2,737



أوسـمـة: ام زياد

كل الاوسمة:2 (more»)
افتراضي


شفت ياابو عبده انا متابعتك حتى من لنكاوي هههههه .يوم الاحد كنا في الاي سيتي.فعلا غاليه جدا وحكاية البطاقه الممغنطه ماعجبتني .نفس اللي صارك.روح عبي البطاقه وتعال العب. ..تحياتي لك من لنكاوي في طريق باولو بايار

 

توقيع : ام زياد

http://www.arabtrvl.com/vb/t552.html
زيارتي للقدس والمسجد الاقصى بقلم وقلب ام زياد ناجي

http://www.arabtrvl.com/vb/t1431.html
واخيرا بدات كتابة تقرير عن زيارتي لمصر

ام زياد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-02-2016, 07:50 AM   #2

مسافر متميز

الصورة الرمزية أبو عبده
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 411
الدولة : دوحة عمان دوحة
الجنس : ذكر
المشاركات : 233



افتراضي



شفت ياابو عبده انا متابعتك حتى من لنكاوي هههههه .يوم الاحد كنا في الاي سيتي.فعلا غاليه جدا وحكاية البطاقه الممغنطه ماعجبتني .نفس اللي صارك.روح عبي البطاقه وتعال العب. ..تحياتي لك من لنكاوي في طريق باولو بايار

كفو والله يا أم زياد

بصراحة الواحد بلنكاوي بنسى حاله ..... وتزكرتي تطلي على التقرير


الله يبارك فيكي ويسلمك


رحلة موفقة إن شاء الله ...وحالياُ جهزت نفسي لتقرير رائع مدام فيها باولو بايار

 

توقيع : أبو عبده

أبو عبده غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-02-2016, 09:24 AM   #3

مسافر متميز

الصورة الرمزية أبو عبده
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 411
الدولة : دوحة عمان دوحة
الجنس : ذكر
المشاركات : 233



افتراضي الحلقة العشرون والأخيرة - والعود أحمد


الحلقة العشرون والأخيرة
4/18 - والعود أحمد


اللحظات الأخيرة من حلمنا تركض بخفة، والوقت ينساب كحبيبات رمل في ساعة رملية عجولة. لم أشأ أن أقيل بعد صلاة الفجر – كالعادة – فقضيتها متأملاً جمال المدينة من علٍ.


استيقظ الأولاد، وتناولنا الفطور الذي أحضرناه بالأمس، بدأ الجميع بتوضيب الأغراض، فيما اتصلت بمندوب الشقة الفندقية لتسليم الشقة، حضر على عجل، أكملت إجرءات الخروج، وأعاد إلي التأمين، استأذنته بأخذ صور للشقة الثلاثية والمطلة على البرجين، لكنها لم تكن جاهزة، فقط الشقة الثلاثية المطلة على برج واحد. طلب مني أن أذكره بالإسم في موقع بوكنج لأن النظام لديهم يعطي مكافأة لكل من يذكر اسمه في مواقع الحجز، أظن اسمه كان عمر ...مدري وائل.....أو ستيفانو ...المهم إشي ببدأ بحرف القاف ألف.


أنهيت التصوير، ورجعت للأهل الذين كانوا قد جهزوا تقريباً. تركنا الأغراض في الشقة وذهبنا مع عبدالرحمن للتبضع في يومنا الأخير، التوجه كان إلى سوق قرأت عنه سابقاً بأنه سوق الصيدات أو بالأصح أفضل وأرخص الأسعار وهو سوق سوقو الموجود في شارع تانكو عبدالرحمن غير بعيد من مكان سكننا.

فتحنا بطوننا على كمية شراء رهيبة كنا قد أعددنا لها مسبقاً بعض الميزانية، لكن فوجئنا في الحقيقة بالسوق، وإليكم الوضع بالتفصيل:

سوق سوقو هو سوق شعبي بالأصل، كان يتجمع فيه البائعون ليعرضوا سلعهم، وكثيراً ما تكون السلع ممتازة وبأسعار منافسة أو رخيصة، لكن بعد أن اشتهر السوق وأصبح له زوار كثر يأتون من كل مكان، تحول السوق إلى سوق ماركات جيدة بأسعار مرتفعة بعض الشيء، عدا الطابق الأرضي الذي سمح فيه للباعة المتجولين بعرض بسطاتهم التي يبيعون فيها سلعاً بسيطة ومتواضعة. أما السواح فيذهبون إلى قسم الإدارة ليحصلوا على بطاقة خصم 5% من قيمة الأسعار.... يعني تشتري بألف ريال يعطوك خصم 50 ريال...




مدخل السوق


تجد عند مداخل السوق الكثير من المغنين و المتسولين وأصحاب خفة اليد وغيرهم


عند البوابة ..... فرقة حسبو .....بقالها 7 سنين ما أكلتش


لم نجد الشيء الكثير لنشتريه، بنطلون على قميص على جرابات، وخرجنا من فورنا، لأن الوقت بدأ يداهمنا فالساعة تحوم حول 1.00 وطيارتنا على 4.30 وأنا علاقتي بالطيران فيها إن وهنا قفز الأولاد: حتى اليوم ما في آيس كريم؟؟ ما يكفي بالأمس فاتنا في آي سيتي؟؟ لا أبشروا طال عمركم ...ندور آيس كريم .... وبدأت رحلة المطاردات...حتى وجدنا محل آيس كريم.... وطبعاً لأنه آيس كريم فمن غير المقبول تناوله داخل السيارة، انتظرنا حتى أنهينا قراطيسنا، وقفلنا بسرعة إلى السكن.


سيارة عبدالرحمن لم تكن قد جهزت (وكنا على أمل أن تجهز صباحاً)، فاتصل بصاحبه ليقلنا إلى المطار، أما نحن فصلينا الظهر وجمعنا أغراضنا ريثما وصل عبدالرزاق السائق. قلت في نفسي الحمدلله (ثلاثة سائقين: عبدالحميد وعبدالرحمن وعبدالرزاق.... اللهم ارزقنا من فضلك يا رب).

ركبنا السيارة بعد الساعة الثانية بقليل، ودعت عبدالرحمن وبرجي البتروناس، ووجوهنا واجمة على الفراق، سيما أم عبدالله التي لم تجد تذكاراً واحداً لكوالا منذ وصلنا... اعتذرت لها لأنه من غير الممكن الآن تضييع الطيارة خاصة أننا لم نقطع البوردينغ .... فذكرني عبدالرزاق بعمل البوردينغ على الجوال كفو والله.... وهكذا فعلنا.... ارتحت قليلاً وبدأت أملأ عيني بجمال طريق المطار الخرافي.










بعد قليل واتتني الفكرة، فاستسريت السائق:

- عبدالرزاق...بيني وبينك ...كم ضايل لنوصل؟
- نص ساعة ... وساعة في المطار علشان تحط الشنط وترتب أمورك.... إنتا معك عيال.
- إنسى ساعة ما ساعة ... نص ساعة بالمطار كفاية .... فش بالطريق محلات تذكارات حلوة؟
- فيه ...بس الوقت؟؟
- إيش فيه أبو عبده؟؟
- لا لا ولا إشي يا أم عبده .... الظاهر السائق بده يمر على محل بالطريق نشتري ماء .... دقيقة بس
- طيب ... بس ما نتأخر.
- لا .... شدعوة ... دقيقة بس ..إنتوا خليكم بالسيارة.



وهكذا وصلنا المكان المنشود... سوق شعبي ظريف في وسط طريق المطار، يبدو أنه قريب من إحدى القرى المجاورة







اشتريت بعض الماء، وبدأت مرحلة البحث عن تذكار معقول، وأخيراً حصلت على محل يبيعها، فاشتريت ما شاء الله لي أن أشتري، وقفلت عائداً إلى السيارة حاملاً راس كليب ...أو برجي البتروناس ...كانت مفاجأة سارة جداً لأم عبده لكنها لم تكن تعلم أن مفاجأة أخرى ...ربما لم تكن سارة بانتظارنا.


تابعوا ....

 

توقيع : أبو عبده


التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبده ; 21-02-2016 الساعة 09:48 PM
أبو عبده غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-02-2016, 09:25 AM   #4

مسافر متميز

الصورة الرمزية أبو عبده
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 411
الدولة : دوحة عمان دوحة
الجنس : ذكر
المشاركات : 233



افتراضي


بدأت الدقائق تتراكض سريعاً ...ولا أثر للمطار، نظرت إلى عبدالرزاق
- قلت نص ساعة وبنوصل!! هي نص ساعة ... وين المطار؟ نظر عبدالرزاق بابتسامة عريضة وخائفة في وقت واحد: كنت بفكر آخذكم من طريق مختصرة بس الظاهر لخبطت في الطريق...نحتاج كمان ربع ساعة


وهكذا حتى وصلنا إلى المطار قبل 40 دقيقة تقريباً من الطائرة


























ترجلنا بسرعة من الطائرة وودعت عبدالرزاق، وانطلقنا بسرعة إلى المبنى، بسرعة دخلت إلى الكاونتر وأدخلت الحقائب والموظفة تتمتم أن الطائرة على وشك الإقلاع وأنتم تو ما وصلتوا... أقول سكتي بس لأفلت عليك العيال ياكلون راسك.



وضعنا الشنط وركضاً إلى المبنى الثاني والدقائق تركض معنا .... وصلنا منهكين ولكن إلى الكاونترات الفارغة تقريباً لم يكن أمامنا إلا شخصين أو ثلاثة ....حمدت الله ووقفت بالدور وبكل براءة.... حتى أعلن حميدو وحلول تمردهما في اللحظة الأخيرة .... أطلق الإثنان وبنفس اللحظة قنابل متفجرة من العيار الثقيل أزكمت أنوفنا جميعاً ...نظرت أم عبده إلي ...وبدون أن تقول شيئاً ....صرخت: طيب بسرعة بسرعة.



أرسلت عبده معها ليساعدها في عملية التنظيف فيما وقفت مع حميدو ننتظر الدور. سألت الموظفة عن بقية حملة الجوازات فابتسمت هكذا وبدأت أشرح لها كل واحد إيش دوره في الخطة .... وهي تصيح: دقائق على الطيارة ... وأتصل في أم عبده علشان تستعجل وما في رد .... والنداء الأخير يصارخ حتى بح صوته. وأخيراً ظهروا جميعاً












بصراحة لا أدري ما الذي حدث ولكن بعد ما صحيت من الركض كان أول منظر شفته هو هذا


شكلهم بستنوا واحد .... أو ستة









أخذنا مقاعدنا وانطلقنا بحول الله






سفرة سريعة وفترة بسيطة ووصلنا مطار كولمبو الظريف










مدة الانتظار في المطار حوالي ساعتين، أقسمنا جميعاً حينها أن نكون جاهزين وبجانب البوابة الصحيحة وأمورنا مضبوطة، اشتريت ماء من مطعم بطلوع الروح لأن المنطقة الحرة ما فيها غير خمور. وجد الأولاد هذه المنطقة الحرة بالنسبة لهم للعب ...وقضوا فيها ساعة ونصف تحت مراقبتي ومراقبة أمن المطار والشرطة الذين كانوا سعيدين بالأولاد ولعبهم أكثر مني. أما أم عبده فانتبهت إلى مفاجأة غير سارة أبداً فقد نسيت ساعتها في كوالا أثناء التغيير للأطفال، لكننا اتفقنا بعدها أنه التذكار الذي تركته أم عبده لكوالالمبور



حان الموعد، وانطلقت الرحلة الأخيرة بدون أكشنات، حيث ركبنا مع بقية الركاب على غير العادة وانطلقت الطائرة بنا عائدة إلى دوحة الخير فيما قضينا الساعات الخمس بنوم عميييييق، وسيظهر معكم من الصور كم نمت أنا شخصياً






























لاحظوا خدمة إظهار القبلة



وكهذا حتى بدأت تباشير الدوحة تلوح في ظلام الليل الدامس

















وصلنا مطار الدوحة منهكين جداً ..... ولحظة شاهدت المطار استدعتني الذاكرة إلى الحقيبة الضائعة فسألت عنها .... دقائق وكنا بمكتب المفقودات و لم يمض وقت طويل حتى تم إرجاع الشنطة فقلت في نفسي : وها قد أبدت لك الأيام يا أبو عبده ما كنت جاهلاً.



خرجنا من المطار لنجد أبو ربيع بانتظارنا ..... وقد كانت مفاجأة مفرحة جداً عندما عرفت أن أبو ربيع قرر بدء مشروعه الخاص في الأردن .... فهو النسخة الأردنية من عبدالرحمن ولكن كانت تنتقصه الشجاعة للعودة والبدء بعمله الخاص.... وقد حدث بحمد الله



وسأفرد له تعريف بصفحات الأردن إن شاء الله



أوصلنا أبو ربيع حوالي الساعة 11 مساءً وعاد أدراجه، كان الجميع نيام، وكنت مضطراً لإنزالهم واحداً واحداً من السيارة إلى البيت

أما وقد وصلنا المنزل وأنزلنا الحقائب، وأقفلت باب البيت ووضعت كل واحد في سريره .... وارتمى جسمي الثقيل على سريري وغطت عيناي في نوم عميق...وانفتح باب الخيال على مصراعيه ... جاء الأقشر الذي يسكن دماغي ليعكنن علي آخر اللحظات.



- قوم اصحى

- نعم خير

- إنتا حاسس نفسك نسيت شي؟

- نسيت؟؟!! لا ما نسيت شي ... إيش نسيت ؟!! حققنا كل الأحلام المكتوبة على الورقة...


- لكن ما انتبهت على آخر الورقة مكتوب .....يتبع ...........الصفحة التالية: (الطائرة المائية....شاطئ بورا بورا .... الكوخ الخاص...... وغيرها الكثير



- ها


انتهى

الحمدلله الحمدلله الحمدلله

 

توقيع : أبو عبده


التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبده ; 21-02-2016 الساعة 09:47 PM
أبو عبده غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رحلة الأحلام المتوسطيه في الكروز EPIC وجهات أوروبية رحلات الجزر والكروز 157 05-08-2019 04:10 PM
رحلتي العائلية الى الشمال التركي (عشرة أيام ممتعة) معلومات مهمة (( أبو رائد )) تركيا 46 11-01-2018 11:11 AM
جدول رحلتي (عشرة أيام) إلى الشمال التركي بالتفاصيل ( للفائدة والاستفادة) (( أبو رائد )) تركيا 8 02-11-2015 04:12 AM

الساعة الآن 11:06 AM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO