إستمتعت جدا بالجزء الخاص بالبر الغربي ووادي الملوك والملكات ومعبد حتشبسوت
وأستفدت جدا من شرح المرشده حول قصة حتشبسوت وكيف تم محاولة طمس تاريخها
وبالفعل معبد حتشبسوت يعتبر إعجاز هندسي معماري يقف أمامه أعظم المهندسين مشدوهين ومنبهرين بكيفية تصميمه وتنفيذه في زمن لم يكن بعد تم إختراع آلات العمارة الحديثه ،
وهذا المعبد تحديدا كان قد تم عنده جريمة 1997 الإرهابيه
والتي بعدها تم منع السيارات من الدخول وتغيير الكثير من الإجراءات الأمنيه ،
وكل تحيه لأبو زياد فقد وعد وأوفى بوعده بارك الله فيه .

مازلت مستمتع بالتقرير وإلى الجزء التالي ولي عوده

قطار النوم بيفكرني بأفلام زمان كانوا بيركزوه عليه في السينما ،
وبخصوص التدخين في الممرات أمام الكبائن أعتقد أنه ممنوع وهؤلاء مخالفون ولو شاهدهم الموظف المختص لمنعهم ولكنهم يستغلون فترات مروره في عربات أخرى ،،
فالقطار الأسباني العادي ممنوع به التدخين فقد كنت أضطر للخروج والوقوف بين العربات
فما بالنا بقطار النوم الأكثر صرامة في قوانينه

عموما رحله سعيده ومنتظرين الباقي بحول الله

الأستاذة أم زياد،،
دعيني أحييك على هذا العرض الشيق والرائع لرحلتك القيمة لمصر الحبيبة قد استفدت من المعلومات التي أوردتها في التقرير، وهفت نفسي إلى رؤية الصعيد بكل جماله وتاريخه العريق وأهله الطيبين.
في انتظار ما تبقى من مغامرتك المصرية، أتمنى لك التوفيق ولمصر الأمن والأمان.

الحمد لله قضينا ليلة مريحة جداً بالقطار استسلمنا فيها لنوم عميق عكس رحلة الذهاب .ابو زياد اخذ كابينه وحدو وانا زياد في كابينه عن نفسي من ساعة ما وضعت رأسي عالمخدة لم استيقظ إلا قبل الشروق بقليل اما ابو زياد فقد اسيقظ باكرا وصلى ولم يشا ان يوقضنا لعلمه اننا تعبانين






طلعت يا محلى نورها شمس الشموسة يالله بنا نصحى ونصبح عمصر المحروسة




قاعد عالترعه ياخلي أسمر وحليوه عوج الطاقية وقالي غنيلي غنيوه

بعد شوي جاء المضيف يطرق الباب بلطف وهو يصبح علينا ويعلمنا أنه فاضل 45 دقيقة على ميعاد وصولنا إلى القاهرة.هها صحة النوم دااحنا صاحيين مالفجريه ...... جابو لنا الافطار وكان مثل وجبة الذهاب كرواسون وخبز وزبدة
وقهوه أو شاي حسب الرغبة . فطرنا واستعدينا للمغادرة
اخذنا تاكسي من المحطه للفندق
طبعا مافيش غرف فاضيه
وبما اننا كنا حريصين على إستغلال ما تبقى لنا من وقت في القاهرة قررنا الخروج وعدم إنتظار الغرفه تجهز
خرجنا واول محطه كانت ميدان التحرير


عملنا جوله وتغدينا وعدنا للفندق لقينا غرفتنا جاهزه ويادوب ناخذ دش ونصحصح شوي لان فيه قدامنا مشوار مهم جدا بعد الضهر ..
مسجد الازهر ومسجد الامام الحسين وهما قريبان لا تفصلهما سوي خطوات قيله عن بعض ثم سهره في خان الخليلي يتبع

طبعا زيارة ميدان التحرير دي كانت قبل الثوره
بعد الثوره وما تلاها إتغيرت تماما معالم الميدان وما حوله

مستمر ومتابع يعطيكي العافيه