ان شاءالله ناطرين تقريرك الربيعي

يعطيك العافيه اخوي تقرير روعة
متابعين معك

بدايه تقرير موووووفقه جميله لاردن نفسي ازوها ...

ياليت اخوي تعطينا اسعار تقريبيه لوجبات عشان يكون التقرير مكتمل


متابعين وبشده...

(( الجزء الثالث ))

طلعنا من الشقة الساعه 7 صباحآ وأتجهنا إلى السلط

حسب تقرير مشرفتنا الايمان جاني فضول لازم أزور منتج نسيم الجبل وكان بالفعل جميل جدآ يستحق الزيارة

ولكن للأسف ما قعدنا كثير فيه فقط جوله استكشافية

ما حبينا نظيع يوم كامل داخل منتجع

تقرير ويكيبيديا عن السلط

السلط.. حاضرة البلقاء، كانت تدعى سابقاً (الصلت) وهي تعني الوادي المشجر أو الغابة الكثيفة وتشكل السلط شاهدا لا مثيل لها على التراث العمراني ففي المدينة اكثر من سبعمائة مبنى تراثي يصل عمر بعضها إلى أربعمائة عام ويتراوح عمر بعضها الأخر بين 100 عام و200 عام.
تقع محافظة السلط إلى الغرب من مدينة عمان حيث حبتها الطبيعة بخضرة خلابة وبمياه ينبوع جاد بمياهه العذبة والصافية لارواء ظمأ الإنسان. وكانت السلط مركزاً لأسقفية تابعة لمدينة البصرى أولاً ثم لمدينة البتراء في العصر البيزنطي. وفي زمن الصليبيين فرض ملك القدر بودوان الأول الضريبة على جبل عجلون وعلى مدينة السلط وضواحيها. وقد احتل المغول المدينة ودمروا قلعتها فأعاد بيبرس بناءها سنة 1266 ثم دمر إبراهيم باشا العثماني القلعة مجدداً عام 1840 ولم يبق إلا الشيء القليل من أساس بنائها.


اليكم الصور من داخل منتجع نسيم الجبل

وبعدها من السلط محافظة البلقاء اتجهنا الى المغطس نهر الأردن الذي يقع بإتجاة البحر الميت وهو نهر صغير جدّآ فيه الشريط الحدودي بين إسرائيل ( فلسطين المحتله ) والأردن كما سيكون موضح بالصور

المغطس هو المكان الذي تعمد به يسوع على يد يوحنا المعمدان حسب المعتقدات المسيحية. بيت عنيا حيث كان يوحنا المعمدان يبشر ويعمد في الفترة الأولى من بشارته. وقد تم الكشف عن هذه المعلومات على اثر الحفريات الأثرية التي تمت على امتداد "وادي الخرار" منذ عام 1996. أن الأدلة الواردة في النص الإنجيلي، وكتابات المؤرخين البيزنطيين ومؤرخي العصور الوسطى، وكذلك الحفريات الأثرية التي أجريت مؤخراً، تبين أن الموقع الذي كان يوحنا المعمدان يبشر ويعمد فيه، بما في ذلك اعتماد يسوع المسيح على يد يوحنا المعمدان، يقع شرقي نهر الأردن

اليكم الصور



الطريق المؤدي الى المغطس نهر الاردن ويبعد تقريبآ كيلو الى 2 كيلو سيرآ ع الأقدام











وصولآ إلى النقطه الاولى نصف الطريق وهو موقع مجموعة من الكنائس الأثرية القديمة المهدّمه بسبب زلازل أو شي من هذا

ومواصلة الطريق سيرآ بإتجاة المغطس وكان قبل المغطس كنيسة تحتوي على آثار للقديسين والكنائس القديمة

اخيرآ وصلنا إلى المغطس











وكان هناك زوار مسيحيين من روسيا جاءو لتعميدهم من قديسهم لدى اسرائيل

للأسف كان علم اسرائيل يرفرف فوقنا







هنا في الصورة الأخيرة الشريط الحدودي بين اسرائيل والأردن وسط الماء



انتهى الجزء الثالث

انتظرونا بالجزء الرابع والخامس


تريوووووووووووناااااااااااا