هديتي المتواضعه لصديقتي أم أحمد

الله يسلمكم أم أحمد كنت متواصله معاها لما كنا مسافرين في الصيف وخبرتني عن هاي الشقق وحمستني أزورها لما كنت في ميونخ
وحسب ماخبرتني أم أحمد انه جزء من هاي الشقق هي مملوكه للخليجيين
وفي ال3 أيام اللي قضيناها في ميونخ خصصنا يوم لزيارة زيلامسي وسرنا مخصوص عشان نشوفها
الشقه في الجهه المقابله من بحيرة زيلامسي ، يعني هي في جهه هاديه مطله ع البحيره ويجابلكم فندق جراند
يعتبر اختيار مناسب للي يبا الهدوء وبعيد عن زحمة الخليجين
ولكن تحتاجون سياره لو بغيتوا تسيرون سنتر زيلامسي

الحين بعطيكم الصور اللي التقطتها في هاليوم

ونحن في الطريج الى زيلامسي
في هاليوم كان الجو مغيم وممطر






















وصلنا زيلامسي




أول ماوصلنا سنتر زيلامسي سرنا أول شي مكتب المعلومات لأني ماعرفت بالضبط وين هاي العماره
لما سألتهم شاورتلي ع الخريطه انه في الجهه الثانيه وعطتني العنوان اللي حطيته في الجارمن ووصلنا مباشره لها

هاي الصوره صورتها من لوحه مصوره
العماره هي اللي لونها بني واللي عدالها أعتقد هو فندق جديد تحت الانشاء




لما وصلنا العماره كلمنا موظف الرسبشن و طلبنا منه يراوينا الشقق المتوفره
وكان متعاون ويانا وتفرجنا ع بعضهم
وفيه شقق اطلالتها تجنن ع البحيره مباشره شرات شقة أم أحمد

هاي وحده من هالشقق اللي دخلناها

فديت عبادي الله يحفظه لي يارب هو وأخوانه



يوجد في الصاله سرير اضافي
ترا مب كل الشقق نفس الشي
فيه منهم أم غرفتين وفيه ام ثلاث
ومن داخل تختلف من شقه للشقه
أم أحمد ممكن تفيدكم أكثر مني
















وحده من الشقق لها تيراس كبير وخاص لها

كشخه هالتراس حق اليلسه واليمعه والغدا فيها




































بلكونة الجيران









عقب ماتفرجنا ع الشقق سرنا سنتر زيلامسي وتغدينا في مطاعمها وتمشينا فيها شويه
وعقب رجعنا صوب ميونخ














وبعد الغيوم والامطار رافقتنا في العوده











كان يوم جميل ماخرب عليه الا المرض
في هاليوم كان فيي احتقان وحاسه بالتعب ويالسه ع المسكنات

أشكر أم أحمد الغاليه ع اختيارها الجميل واقولج
السنه اليايه مابتحلصين فيها حجز
بتروح عليج هههههه

تحياتي للجميع