ذكرتني قصة الشايب الأمين راعي التكسي بقصة حدثت لي مع سائق تكسي ركبت معه انا والعائلة في مشوار العودة إلى الشقة في مصر الجديدة بعد تسوق في وسط البلد.. وبعد نزولنا وصعودنا للشقة اكتشفت ان ابني نسي كمرة الفديو في التاكسي ايام كمرات الفيديو الكبيرة.. فقلت خلاص راحت الكمرة.. ونزلت للشارع لعلي أجد شيئا وفوجئت بالسائق جالسا مع البواب فحمدت الله وقال رأيت الكمرة فقلت انتظر حتى تأتون لأخذها.. ونماذج الأمانة والصدق كثيرة في شعب مصر العظيم..