ليالي اسطنبول تجرك الى سفوح دلالها المتلئله بكل زين رباني..

تجد البشوش وتختلط مع المشوش يداويك فيها جمالها وترويك امطارها ..

لم يحطم ذلك سوى الصور الخادعه التي اظهرها Booking.com وتصنيفه لفندق ( فندق مينياشتور في السلطان احمد ) والافقر من المقبره وادنى من الدون واقل من القليل ..

لم يكن فندق انما مقبره وتابوت وصور تظهر اطلالات رائعه مغلقه ونتنه في ارض الواقع لا مساج ولا بلاي ستيشن ولا جنه الله في ارضه كما هو مدون ..


اتصلت بخدمة العملاء الجبانه الغير جديره (املك تسجيل صوتي للمكالمه)

شرحت له الوضع فطلب الصور والفديو وكان له ماطلب .. الصور في الرد التالي


ثم صحوت غدا من بعد الشكوى اتنعم بنسيم اسطنبول الذي عكره هذه الموقع الجبان وانا ذاهب الى الافطار مددت يدي لملئ صحني وجوفي بالافطار اذ اتفاجأ بموظف الرسبشن التركي يهاجمني بقوله لماذا تشتكي الى بوكينج ..

طلبت منه ان افرغ من افطاري لكنه استمر في هجومه ورفض .. ارسلت ايميل حينها الى خدمة العملاء في بوكينج كونه هددني باحضار الشرطه !

اتصلت بي ليلى ببوكينج وبكل برود تقول ان الفندق يرفض تعويضك ؟ وتركوني اواجه غوغائية وعقاب موظفي الفندق الجهلاء وحدي ..

وكانهم رموني في البحر بلا طوق نجاه ..

لماذا طلب موظفهم ان ازوده بالصور ثم يبلغ الفندق الجاهل ويتركوني وحدي اواجه رعونتهم ..

لم ينتهي الامر الى هذا الحد نعم اعني ذلك ..

طلبت من بوكينج ارجاع الي مالي او تعويضي باي شي كون الصور في موقعهم خادعه والخدمات غير حقيقية وقلت لهم لا اريد هذا الفندق وموظفينه الجهلاء..

فارسلوا لي رساله انهم سجلوا خروجي من الفندق من تاريخ اليوم وهو متبقي لي اربعة ايام .. اي سرقو ظ،ظ¢ظ.ظ. !! بناء على طلبي

بلا وجه حق.. احذركم من التعامل مع هؤلاء الجبناء ..

كنت احترمهم واحب التعامل معهم لكن في وقت الجد يسببون لك المشاكل ويتركوك لوحدك في البحر تغرق دون ادنى شعور ..


تركيا بارعة الجمال وفنادقها جميله لكن بوكينج وفندق المينياتشور لا ارضى لمن احب ان يقع ضحيه معهم ..

اخوكم
هشام