ارجوان اكون قد وفقت في ايصال اهم المعلومات عن معبد الكرنك وان تكون الصور واضحه وقبل ان انهي هذا الجزء الذي اخذ مني الكثير من الوقت في البحث لانني لم يبق في ذاكرتي غير الاجزاء المهمه والعناوين وبعدها وجدتني مضطرة للبحث عن المعلومات المصاحبه للصوره والمكان الذي اخذت فيه الصوره طبعا بالاضافة الى فرز الصور وتحميلها
المهم بالنسبة لي هو الفائده التي تحصل للقارئ بعدها



نكمل من حيث انتهينا وباقي فقط بعض الصور والاجزاء لمعبد الكرنك وسادرج ما استطيع ادراجه مع الشرح ما استطعت
اعجبتني بعض النقوش والرسومات والتماثيل ..اليكم بعضا منها
رمسيس وما ادراك ما رمسيس ووقفته العسكريه المعروفه..هنا احد تماثيله وتحت رجليه تمثال صغير يقال انه لزوجته نفرتاري







بعض رسومات الملكه العظيمه حتشبسوت وقد دمر ابن زوجها كل رسوماتها ولم يتركها في حالها بل شوه كل صورها وتماثيلها حتى في معبد الكرنك مثل ما فعل في معبدها بالدير البحري



بعض الصور والاعمده والاساطين

صالة الاعمده





بهو الاساطين







الفناء الكبير





فناء الخبيئه





صالة الوادجيت





مقاصير المراكب المقدسه







البحيرة المقدسه





وكذلك بعض النقوش والصور المرسومه على الجدران والاسقف والتي مازال بعضها محافظا على الوانه وجماله





بقايا من حجارة نقشت عليها عمليات حساب عند الفراعنه او الجبر(الرياضيات)
هنا بعض الحروف الهيروغليفيه موجوده في لوحات جداريه او على احجار وهي ارقام وساشرح بعض العمليات الحسابية عند الفراعنه
ابتكر المصريون القدماء نظامًا للأعداد تساعدهم على تعاملاتهم اليومية
ونظام الأعداد الذي ابتكره المصريون القدماء كان نظامًا عشريًا
فكان رمز الواحد شرطة |
والعشرة..كعب ..خط منحني..او نصف دائره ..مثل حدوة الحصان
والمئه... لفة من الحبال
والالف ...زهرة اللوتس
10الاف...اصبع منحني
مئة الف... ضفدع او صغير ابو زنيمه
مليون أو عدد ضخم لا حصر له...الاله حح رافعا يديه الى السماء في علامة تعني اللانهايه (ماكانوش يعرفو المليارات والبليارات)
حِح أو حُح أو حُواح أو حاحوح أو حِحو ، كان تجسيداً في الديانة المصرية القديمة للانهاية أو الخلود ، و هو من بين آلهة الثامون المقدس ، اسمه نفسه يعني «اللانهائية». وكان له مقابل مؤنث - ككل آلهة الثامون - و كانت تعرف بـ «ححيت» ، و اسمها هو الصيغة المؤنثة من اسمه









مثال على عمليه حسابيه



الصرح العظيم وعليه للان بقايا طوب وكانو يصعدون على الطوب لبناء الجدار





في عام 1834 م تم سرقة الكثير من هذا المعبد وتهريبها إلى فرنسا .. والقطع المسروقة موجودة إلى الآن في متحف اللوفر في باريس ، وبعد ذلك بعدة سنوات تم إنشاء مصلحة الآثار المصرية عام م لمراقبة 1858 الآثار والحفاظ عليها

مازالت الاشغال متواصله في الاقصر ولا زالوا يعثرون على كباش مردومه تحت الارض وتحت وامام منازل الاقصر





انهيت بحمد الله جزء معبد الكرنك وساوافيكم قريبا باذن الله بجزء معبد الاقصر ثم الغداء في جزيرة الموز واخيرا العوده للقاهره