محمة فيرلايتن احد المنتزهات في النمسا والتي تبعد عن زيلامسي 20 كيلو
حتى لو مارحت للمحمية المكان لوحده هناك يستاهل الزيارة

وبعده مباشرة طريق من خلاله تصعد قمة جبيلة شاهقه كانه الطريق الجبلي بين لوغانو وانترلاكن


وفي هذا الموضوع سوف اضع لكم تغطيتي لهذا المكان
ملاحظة قد يتكرر اسم ( اسلام ) وهذا الشخص عامل لدي اخذته معي بالرحلة





كالمعتاد بعد الافطار
الخروج وكان المخطط هو
محمة فيرلايتن
انطلقنا وكانت الطريق رئع توقفنا أكثر من مرة للتصوير
صوره من الطريق









أبو يزيد يعدي للجهة الاخرى شوي ويطيره دباب لكن سلم











كل ماتقرب تكون الامكان اروع
















وصلنا بحمدالله
ولتعرفوا روعة المكان بالصورة التالية مع اسلام









صوره من جهة اخرى ويظهر الجبل ويخترقه الشلال









تقريب للشلال









طبعا الصور السابقة كلها قبل الدخول للمنتزه
هذي بداية دخولنا للمنتزه









مررنا من هنا









لو عندنا انقلبوا مفطح









منظر داخل المنزه ينبوع ماء الشرب منه له طعم خاص









وكالعادة اسلام فلاشات يخرب عليك









هذا خوينا اللي صاحب العربه اللي يدور فينا بالمنتزة وايضا كان مرشد لنا
بس خربناها وعلمنا يتكلم عربي









طبعا معنا بالعربة فواكه كل حيوان نوقف عنده نعطيه اكل ونصوره
وقفنا عن مجموعة خنازير اعزكم الله صورتهم لكن اكرام لكم ماني حاط الصور بس حقيقة حاجه مقرفه جدا
عاد قلنا صور الحمار اعزكم الله اهون مع مرشدنا وهو يعطيه الجزر









وهنا الطرق بالمنتزه









وهنا ماودك الا تجلس وتجيب واحد من الغزلان وتخليها كشته محترمه









بعد الاحيان ودك تكون غزال على شان تجلس بالمكان هذا بس ترى الغزلان عارفين اني مخطط عليهم ابقلبهم مفاطيح وخايفين رافضين يطلعون من الكوخ









بعد ما وعدتهم اني خلاص مافيه مفاطيح طلعوا









ماتقدر توقف تصوير كل مكان احسن من الثاني









منظر روعة بس خربت علي عربية الطفل مع اني قبل اصور ماكان عندي احد














تحلوا المناظر واللي مايقدر يتحمل لا يكمل
















بسوي فيها محترف تصوير




























صوره للمنتزه من الاعلى











غزال وماء يمر جنبك وخضره يالله الجنة











شكله حبني











حماية الرأفة بالحيوان











عاد هذا اللي مايمزح معه ولا تبيه يحبك











مشاء الله طلع ثاني تخيل تطيح عندهم بالغلط









نهاية التغطية وللتقرير بقية