السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مني انا ومن كل شخص ذهب او سيذهب الى تركيا ونوعاً ما خائف من الوضع الأمني وكل شي في تركيا
يتشرف هنا لان انا فرداً منكم ،
الرجاء من الخبراء ومن الذين هم هناك وممن هم لديهم اخبار صحيحه عن الوضع يضعه هنا كرماً وليس امراً
وكل خبر جديد يضعه هنا
لان تعددت المواضيع في طرح مثل هذا السؤال وربما تغيّب عن الاخر

" الله يمنن علينا نعمة الامن والامان في كل مكان "

وعليكم السلام ورحمة الله
مشكوره على طرح الموضوع

شخصيا تواصلت مع كذا شخص هناك حاليا بتركيا وتحديدا بأسطنبول عن طريق خريطة السناب , والوضع عادي جدا ولا فيه اي منغصات.
بالاضافة لناس معرفه توهم واصلين من تركيا واساسا يقولون ما درينا عن اي شي لان مبعدين عن السوشيال ومريحين الدماغ

ننتظر رأي الخبراء وما خاب من استشار

الله يطمنا ، ومرره شكراً على الرد طمنتنا نوعا ما .

اهلا بك

أحببت لفت الانتباه إلى نقطة هامة جداً وهي أنني لا أرى مبرر للتخوف على السائح السعودي من الشعب التركي .. فالمواطن المقتول سعودي والقتلة سعوديين .. استوعب التخوف من الاتراك لو كان المقتول من الجنسية التركية

عندما نصحنا بالتريث وعدم الاستعجال كان بداعي التخوف من حدوث أي توتر سياسي حكومي بين تركيا والسعودية ولم نحذر من الشعب التركي .. فالقصة باكملها ليس فيها أذية أو ضحية تركية في اطرافها

وعموماً دوماً وأبداً لا أخشى على السائح من الاتراك بقدر خشيتي عليه من نفسه

وبالتوفيق للجميع

عدل كلام الاخ نواف الاتراك مالهم علاقه بالموضوع وو ما ضرهم شي
يمكن حتى مايدرون شسالفه 😅👊🏼
العلاقات السياسيه وو دبلوماسيه الي ممكن تتأثر
ما اشوف ان له داعي للتخوف

الله يطمنا على الوضع اكثر ...

الله يعين

أنا نوعا ما متخوفة ليس بسبب الوضع الأمني هناك .. بل خوفا من تصاعد التوتر السياسي بين الدولتين بخصوص القضية الحاصلة خصوصا أن الموضوع ما تقفل للآن! خوفي فجأة يقولوا على المواطنيين مغادرة الأراضي التركية وتروح فلوسك يا صابر مثل كندا كان الموضوع مفاجيء!

لو نفترض لا قدر الله تصعدت الأمور للأسوأ لاااا قدررر الله .. هل لو حجزت على الخطوط التركية فيه احتمالية ان نسترد مبلغ التذاكر مثل ما حصل مع الخطوط القطرية؟ لأن جالسة افكر احجز على الخطوط السعودية أضمن نوعا ما من هالناحية مع العلم الخطوط التركية مباشرة للدمام والرحلة 4 ساعات فقط بينما لو نحجز على الخطوط السعودية فهي لا تقل عن 8 ساعات لتوقفها في جدة!