السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



حبيت نغير جو مع جلستنا بالبيت
ونغير موضوع كورونا رغم انه حديث الكل وهذا امر طبيعي اكيد


من باب تغيير الاجراء وتلطيفها



هذا موضوع للجميع

اتمنى الكل يشارك ويطرح فيه افكار واراء




وانا ببدأ واي احد حاب يشارك بموضوع مسلي يطرحه هنا


حياكم البيت بيتكم

هذه الايام ذكرتني بحرب الخليج 1990

كان وقتها عمري حول الثمان سنوات

اذكر رغم صعوبة ذيك الايام

وخوفي كطفلة من الحرب والكيماوي

كان في اشياء مضحكة

مواقف لطفت اجواء الخوف من الحرب


حسبي الله على كل من يقتل فرحة الاطفال وبراءة ضحكاتهم




موقف مضحك

جاء بابا من برا وقالي انا واخوي كنا صغار 8 سنوات و6 سنوات

روحوا السيارة جيبوا الطباخة

وانا عيوني تنط وااااو صرنا اغنياء وعندنا شغالة وطباخة


رحنا السيارة لقينا كرتونين

ومالقينا الطباخة


فتحنا الكراتين بالبيت وتحد فيه شي زي الدافور هو الطباخة
والثاني فيه شي زي الفانوس


ومات حلمي بالمهد







اتحفونا بمواقف مضحكة من رحلاتكم

الله يسعدك أختي طوق ...

من المواقف اللى ما أنساها ما حييت ..

في المرحلة الأبتداية و في يوم تسليم الشهادات بعد الأختبارات النهائية اللى نجحت فيها و بأنتقل للمرحلة المتوسطة
طبعاً السالفة مضى عليها أكثر من 4 عقود (قالك تموية علشان ما تدرون أني كبير )
المهم .. رحت المدرسة و أستلمت الشهادة و في طريق عودتي كان في أحد البيوت عندهم كلب حراسة (أجلكم الله) و كان الوقت الصباح و الكلب مفكوك برا و من فرحتي كنت أركض أبي أوصل البيت أبشر أهلي بنجاحي .. فجأة و أنا أركض
إلا أسمه نباح الكلب و هو منطلق وراي .. هنا ما عاد عرفت أتصرف المهم كملت أركض بس ماش الكلب يقرب أكثر و هنــا قررت أوقف و أتحدى رعب الكلب..و قفت و وقف الكلب و بدأ يدور حولي و الله يعزكم يشمشم و بعد كم دقيقة كأنه رحمني شاف الشهادة و عرف أني ناجح .. رجع بيتهم و ألتف على كأنه يقول:
رح بشر أهلك و لا تركض مره ثانية..

هالموقف لا يزال عالق بالذاكرة .. رغم الزمن
طبعاً الموقف ماله طرف علم بحرب الخليج