القلق ماقبل الرحله

التوتر

عدم نسيان الاشياء

السكن قرب المطار ،،،، والوصول للمطار بوقت كآف


مشاعر جميله تجعلك كاتب روائي وسارد لقصص السفر

ولذته وتعثراته .


السفر وحيداً ،،، الهواية المفضلة للكثيرون ولكن لم تتعمق في

الامر !

اخبرنا لماذا تحب السفر وحيداً وهل هو محمود ؟

هل من فروقات تظهر للمسافر اثناء سفره وحيداً

ولا تظهر له مع الجماعات ؟

تمتدح الانخراط في القروبات السياحيه وتهوى الوحدة

في السفر !! ... الا تجد ان الامر فيه تضاد ؟



المشاكل في السفر وحيداً هل بالامكان تفاديها لو كانت

السفرية مع مجموعة من الاصحاب ؟ ام ان الامر سوف

يزداد سوءً؟


التقنية والخرائط والانترنت لو لم تكن حاضره في سفرك

فهل ستجد متعة في ذلك ؟


إستئجار سيارة والذهاب بها لاستكشاف الدوله المتواجد

فيها هل من شعور لم يصل الينا ؟

اين المتعة في ذلك ؟



كل الشكر لك يا " ابو لجين " على حضورك الجميل

ومنكم نستفيد

أقول مثل ما قالو أخواني و أخواتي مووضوعك دسم وشيق يا ابوعبدالله وله من الذكرى أحلا نجوم الذكريات بكل تفاصيله لي عودة بعد ما أكتب و ارتب الكلمات

يا هلا يا ابو عبدالله فيك وبموضوعك اللي عيشني جو السفر

السفر بالنسبة لي قطعة من الجنة ,, متعة التجهيز قبل السفر ولهفة تجهيز الشنطة وفرحة دخول المطار لاتوصف .
انتظار تشغيل محركات الطائرة حتى أول ارتفاع الطائرة سالفة بروحها
أرجع لموضوعك بعدما أقلعت عنه
متعة السفر تبدأ قبل السفر ,. تبدأ مع الدخول لصالة المركز الموحد ( هنا أحس إني سافرت )
أما تجهيز الشنطة اختلف مع الخبرة, كيف؟
كنت اشيل ملابس كثير وشغلات مالها لزمه وارجع وأنا ما أستخدمتها أما الآن اكتفي بالشغلات الضرورية اللي استعملها فعلا , أحرص على غطاء المخدة والكفر وشورتين
أحس إني حريص بهذي الأمور ولا أظن مره نسيت شي ( قولوا لا اله الا الله )
عندي بطاقتين سفر اخلي فلوسي فيهم واشيل كاش تقريبا 100 يورو او باوند بس
احرص على الوصول للمطار قبل الطياره بساعتين على الأقل وبعد التشيك ان اجلس بالكافيه
اذا وصلت اكون متوتر اخاف اضيع الشنطة لأني أكثر من مرة اضيعها ( السبب شركة الطيران ومرات أنسى شكلها ) والله جد , كل سفره شنطة جديده ما اذكر اني سافرت مرتين بشنطه وحده
بعد استلام الشنطة على طول اروح استلم السياره وأعيش حياة المسافر
عندي عادة دايما اصور جوازي والتأشيره وارسلها بالتطبيق لوزارة الخارجية ( ليش ما دري) يمكن سهولة استعمال التطبيق ؟
أحب أعيش البلد اللي أجيه , أحب أعيش صورة البلد الأصلية مو المصطنعه في المدن الكبرى
المدن الكبرى مهما بلغ ضجيجها ولكنها ليست صورة البلد الأصلية
لا أحب السفر لأي بلد ينطق الضاد ولا تغريني بلدانهم مطلقا
وبما أني لا أسافر لدول بني يعرب فلم يحصل لي حتى الآن أي موقف يعكر علي سفري ولله الحمد
دائما تكون ألمانيا هي البلد التي لا أتمنى أن افارقها
قبل العودة بأيام تنتابني مشاعر متناقضة ما بين البقاء هناك ومابين الاشتياق , ليبقى حزن فراق تلك البلد هو الذي يسيطر بالأخير
اذا سافرت انقطعت عن الجميع واذا عدت واصلت الجميع
( كل هذا كتبته ؟؟ ) الله يعينكم على القراءة