شكل الحديقه حلو ومرتبه
هههههه العين على معبودة الجماهير القهوه 🤣🤣
عليكم بالعافيه ويوم حلو وخفيف
صج عطيتوا اثينا حقها

ممتاز اخترتوا رحله خارجية لمدة يوم ناطرينها معاكم

أثينـــــــ( 1-7)ــــا

أستيقضنا مبكراً و تناولنا وجبة الأفطار بالفندق .. و قبل الموعد بقليل توجهنا
إلى نقطة التجمع المحدد ...
تمام الساعة الـــ 8 حضر المندوب و تأكد من الحجز و رافقنا إلى موقف الباص
ركبنا الباص و كنا الأوائل و غادرنا إلى نقطة تجمع أخرى لتجميع باقي السياح
كان العدد 23 سائح فقط و عدد مرشدتين (أحدهما تتكلم الأسبانية مع 18 سياح ..) و الأخرى تتحدث الأنجليزية مع البقية

قهوة الصباح



صور من الباص







قبل الأنطلاق .. تم توزيع أجهزة لسماع الشرح و التفاصيل أثناء الرحلة ...



و أنطلقنا إلى الوجهة الإولى ....

قناة كورنيث - Corinth Canal


قناة كورنث Corinth Canal هي قناة تربط خليج كورنث بالخليج الساروني (Saronic Gulf) في بحر إيجة. تمر القناة عبر برزخ كورنث فاصلة بيلوبونيز عن بقية اليونان. يبلغ طول القناة 6.4 كيلومترا، وعرضها 21.3 مترا فقط، مما يجعل من الصعب مرور معظم السفن الحديثة من خلالها. القناة الآن ليس لها أهمية اقتصادية كبيرة.

طرحت فكرة إنشاء القناة في العصور القديمة وبذلت جهود فاشلة لبنائه في القرن الأول الميلادي. بدأ إنشاء القناة فعلا عام 1881، وانتهت في عام 1893. ونظرا لضيق القناة، والمشاكل الملاحية والإغلاق الدوري لإصلاح الانهيارات الصخرية من جدرانها، فشلت القناة في تحقيق حركة المرور المنشودة. تستعمل القناة الآن بشكل رئيسي لحركة السياحة.

( في بعض الأحيان يتم ترتيب عبور للسياح في القناة و لكن هذه الفترة كانت مغلقة للأصلاحلات فقط يتم المرور من الجسر العلوي .... )





صورة من النت لعبور أحد السفن الكبيرة للقناة


أستغرق توقفنا تقريباً 20 دقيقة و بعدها عدنا إلى الباص للمواصلة إلى موقع أثري أخر ....



يتبع ...

أثينـــــــ( 2-7)ــــا

إبيداوروس - Epidaurus

إبيداوروس (Επίδαυρος) هي مدينة في أرغوليس في مقاطعة كينتريكي إلادا في اليونان. يبلغ عدد سكانها حوالي 1769 نسمة. موقع عدة آثار قديمة بما فيها مسرح خارجي شهير. تم بناء هذا المسرح في القرن الثالث قبل الميلاد. وهو أكثر مسرح مُصان من بين المسارح اليونانية الأخرى، ويتسع لأكثر من 12,000 شخص، ويتمتع بسمعة وشهرة، ويزوره في الصيف العديد من السياح لمشاهدة مسرحيات إغريقية قديمة تؤدَّى باللغة اليونانية الحديثة. ويوجد قرب هذا المسرح آثار معبد قديم يخلد أسكليبيوس ـ إله الشفاء المزعوم عند الإغريق ـ وقد بني هذا المعبد في القرن الرابع قبل الميلاد.

كان يحضر إلى هذا المعبد العديد من المرضى على أمل أن يقوم أسكليبيوس بشفائهم أثناء نومهم في نُزل مجاور. وتقع الآثار على الشاطئ الشرقي لبيلوبونيز، وهي شبه جزيرة في جنوب اليونان، قرب قرية للصيد تُسمى أبيداوروس على بعد 64كم جنوب غرب أثينا.

صور الموقع ...





هنا المسرح











معلومة عن وجود هدا الحجر في الأرض و في المنصف ..
كانت المرشدة قد شرحت بأن المتحدث أو المغنى عندما يقف في هذا النقطة
فأن صوته يصل للجميع و بدون أستثناء مهما كان بعدهم عن مكانه !!



ما يظهر في الصورة هنا كان بمثابة مقاعد الــــ VIP





و هنا مقاعد العامة ....





لقطة



يتبع

القطار السياحي حلوو لانه يدخل بالسكيك الضيقة

حلوة جولاتكم بالباص

البلاكا ومحلاتها ودك تدخلهم كلهم وتشوفون المستخبي
من كثر زحمة الاغراض

الحديقة حلوة كنت شايفتها ويمر عليها الباص وصاج خلف البرلمان والله ذكريات يابو معتز شوقتنا على اثينا
البرغر الأسود قامو يتفنون فيه وعندنا بالكويت مطاعم تضبطه

الرحلة الخارجيه حلوة ومستمتعين بالمعلومات المفيدة

ياسلام القرن الرابع قبل الميلاد وفي نزل ؟ معلومة حلوة

مستمتعين تابع يابو معتز

بداية حلوه للرحله مع القروب
المكانين حلوين
المسرح ومكان وقوف المغني فن والله في البناء

أثينـــــــ( 3-7)ــــا

يوجد بالموقع متحف صغير يحتوي على بعض المقتنيات و التماثيل التى أكتشفت بالموقع الأثري و كان جزء من الزيارة بالنسبة لنا ...

و هنا بعض الصور ...

الطريق للمتحف ...





و صادفنا هذا التمثال .. و أعتقد أنه لمكتشف الموقع



المدخل .. و كان التنظيم بأدخال كل شخصين سوياً

















لاحظنا الأهتمام بالأزياء الأغريقية بشكل ملفت في هذا المتحف ...













و هنا بعض المقتنيات مثل السكاكين و الأدوات المعدنية ...




الأستمتاع بالحياة لا يعترف بالعمر ..
Enjoying life does not recognize AGE



غادرنا المتحف ... و هنا الباص كان جاهز للأنطلاق إلى موقع أخر ..



أنتظرونا ....

أثينـــــــ( 4-7)ــــا

بعد أنطلاق الباص إلى الموقع التالي .. كان لابد من التوقف للغداء كما هو مجدول في البرنامج ...
و بالطريق تفأجئنا بأن أحد التوقفات أو الزيارات لن تتم فالشركة تقوم بذلك في
الصيف فقط !!!
الجدول كان يشمل توقف لجولة حرة في مدينة نافبليو - Nafplion
و لكنهم أوقفونا في مكان بعيد و نزلونا و قالوا هذيك هي نافبليو
البعض لم يغادر الباص و أكفى بالمشاهدة من بعيد (تصرف غريب من الشركة)


بعد دقائق غادرنا و واصلنا إلى المطعم .. و طبعاً المطعم كان يوناني
و عند وصولنا لم يكن هناك أي زبون بالمطعم
و المالك و الطباخ و الجرسونات و كل الطاقم كانوا صافين عند الباب لأستقبالنا
ما كان ناقصهم إلا المباخر


لقينا الطاولات محجوزة ... اللى دافعين قيمة الوجبة مع بعض لأن وجبتهم
مجهزة مسبقاً
و اللى ما حجزوا جابوا لنا المنيو علشان نطلب منها ... طلبنا وجبتنا و الحمد لله
طبعاً ما صورنا و لا شئ من المطعم إلا اللى في الصورة (تراث يا دافع البلاء)



بعد مغادرة المطعم ... و طبعاً مثل هالشركات في الجولات ما يتركون حركاتهم
قالو في الطريق بنمر فيكم على أشهر مصنع للفخاريات في اليونان كلها

نزلنا للموقع .. و ما هناك شئ يسوى كله فخاريات و عندهم بعض اللى يسمونها مجوهرات صناعة محلية بس غاااااااالية














كان من ضمن الجولة شرح في المعمل (ممل بصراحة) بالأسباني .. و الأنجليزي

المهم غادرنا بعدها إلى المكان المقصود ...

ما شاء الله يابو معتز يومك كله نشاط ... شفتوا اليونان مضبوط وهذا التقرير ممكن ما يشجع أحد أنه يروح اليونان لأنه يحس أنه راح له بمجرد النظر للصور ومتابعة تفاصيل الرحلة .

اقامتكم في الجزيرة كانت استجمام وعطتكم حيوية لزيارة هذي الأماكن الكثيرة.
مستمتعين بهذا التقرير الرائع .

أثينـــــــ( 5-7)ــــا

كانت المحطة الأخيرة في جولة اليوم الواحد التى قمنا بها خارج أثينا إلى ...

موكناي Mycenae

نبذة عن تاريخ موكناي Mycenae

موكناي باليونانية Μυκῆναι وتنطق "موكناي" أو Μυκήνη وتُنطق: "موكيني" هو موقع أثري في اليونان ويقع على بعد 90 كم جنوب غرب أثينا، في إقليم أرغوليس، شمال شرق بلوبونيز وفي الزاوية الشمالية الشرقية لسهل أرغوليس، التي تبعد نحو عشرة كيلو مترات عن مدينة أرغوس ونحو اثني عشر كيلو متراً عن الخليج الساروني. وموكناي كانت مركز الحضارة الموكنية Mycenae أو (الميسينية) هي أول حضارة أنجبتها بلاد اليونان القارية.
في الألفية الثانية ق.م.، كانت موكناي واحدة من المراكز الرئيسية للحضارة اليونانية، ومعقل عسكري هيمن على جنوب اليونان، كريت و الكيكلادس وأجزاء من جنوب غرب الأناضول. فترة التاريخ اليوناني من نحو 1600 ق.م. إلى نحو 1100 ق.م. تُسمى الموكنية في إشارة إلى موكناي. بأوجها في 1350 ق.م.، بلغ عدد سكان القلعة والبلدة السفلى 30,000 نسمة على مساحة 32 هكتار.
أول تعرف صحيح على موكناي في الأدبيات الحديثة كان أثناء مسح أجراه فرانسسكو غريماني، بتكليف من المورد العام لمملكة المورة في 1700،
الذي استخدم وصف بوسانياس لبوابة الأسد للتعرف على أطلال موكناي.

العصر الحجري الحديث
بُنيَت موكناي، وهي موقع أكروبوليس، على تل يرتفع 274 متر فوق مستوى سطح البحر، على بعد 19 كيلومتر إلى الداخل من خليج أرغوليس. وتقع في الركن الشمالي الشرقي من سهل أرغوس، وتطل بسهولة على المنطقة بأكملها، لذا فالموقع مثالي كمركز للسلطة، وخاصةً أنها تشرف على كل الطرق السهلة إلى برزخ كورنث. وإلى جانب موقعها الدفاعي والاستراتيجي القوي، تتمتع موكناي بأراضي زراعية صالحة وإمدادات مياه كافية. لا يوجد في الموقع سوى آثار قليلة لاستيطان العصر الحجري الحديث على الرغم من استيطانها باستمرار من العصر الحجري الحديث المبكر
(4000 - 5000 ق.م.)
العصر البرونزي المبكر والمتوسط
تؤكد الحفائر التي جرت في موقع المدينة وما حوله أن هذا الموقع عرف استيطاناً بشرياً منذ العصر البرونزي (3000-2800 ق.م.)، وأن مدينة موكناي أنشأها ملك غابر نحو سنة 1700 ق.م.، وأقام حولها أسواراً ضخمة وبوابات اشتهرت منها بوابة الأسود التي كشفت عنها الحفريات في القرن الماضي (العشرين) والتي تذكر المصادر التاريخية أنها كانت تفتح أبوابها في الصباح وتغلق في المساء ببوابات خشبية ضخمة. ويعد برسيوس Persios أول ملوك المدينة الأسطوريين الذين سيطروا على المدينة بعد تعاظم قوتها، ومن سلالته - غالباً- انحدر الملك أتريوس Atreos ابن الملك بلوبس Pelops الذي أعطى اسمه لشبه جزيرة البيلوبونيز والذي خلّف سلالة ملكية أحيطت بلعنات الآلهة كما تروي أشهر الأساطير المتداولة، كما يعد أغاممنون Agamemnon أشهر ملوك موكناي، بحسب شاعر الإلياذة هومروس، وهو الذي قاد الحملة اليونانية ضد طروادة في نهاية الألف الثاني ق.م. وفي نهاية العصر البرونزي تعرضت مدينة موكيناي لحريق مجهول السبب أودى بها وبمعالمها، لكنها عرفت استيطاناً جديداً مع بداية العصر الحديدي (الألف الأول ق.م.)، وشاركت في القرن الخامس ق.م مع أثينا واسبرطة في الحروب الفارسية، لكنها مع ذلك تعرضت لغزو جارتها مدينة أرغوس سنة 470 ق.م.، ولم تستعد استقلالها إلا مع بداية العصر الهلنستي (أواسط القرن الرابع) فأعيد بناء أكروبولها وبعض معابدها ووسعت أسوارها بحيث أصبحت تضم المسرح الخارجي، ولكنها أصيبت بالهوان تدريجياً حتى أيام المؤرخ باوسانياس Pausanias (القرن الثاني الميلادي) الذي زارها، وكانت في أسوأ حالاتها عمرانياً وبشرياً.

و نتركمم مع بعض الصور الملتقطة بالموقع ...

لقطة جوية لمدينة موكناي Mycenae (من النت)


بوابة الأسود و هي البوابة الرئيسية للمدينة





السور من الأحجار الصخمة



و هنا بالقرب من البوابة كان مخبئ الحرس ليلاً



جزء من بقايا السور





مبنى بأرتفاع عالي و أعتقد أنه كان أسطبل أو مخزن





يشاهد الأرتفاع بالنسبة للباب



الجدار





المخرج



و يوجد بنفس الموقع و في الطرف الأخر ما يعرف بــــ :
خزانة أتروس أو قبر أجاممنون

خزانة أتروس أو قبر أجاممنون عبارة عن قبر كبير أو قبر خلية نحل على تل باناجيتسا في ميسينا ، اليونان ، تم بناؤه خلال العصر البرونزي حوالي عام 1250 قبل الميلاد. يزن العتب الحجري فوق المدخل 120 طنًا ، بأبعاد تقريبية 8.3 × 5.2 × 1.2 متر ، وهو الأكبر في العالم. تم استخدام القبر لفترة غير معروفة. وقد ذكره الجغرافي الروماني بوسانياس في القرن الثاني الميلادي ، أنه كان لا يزال مرئيًا في عام 1879 عندما اكتشف عالم الآثار الألماني هاينريش شليمان مقابر العمود تحت "أغورا" في الأكروبوليس في ميسينا. ربما كان القبر يحتوي على رفات الملك الذي أكمل إعادة بناء القلعة أو أحد خلفائه. القبر على طراز tholoi الأخرى من اليونان الميسينية ، والتي يوجد منها تسعة في المجموع حول قلعة Mycenae وغيرها الكثير في Argolid. ومع ذلك ، فهو في شكله الضخم وعظمته أحد المعالم الأثرية الأكثر إثارة للإعجاب الباقية من العصر الميسيني.

و هنا بعض الصور ....









من الداخل ..تلون السقف و الجدران باللون الأسود و كم شرح لنا بأنه قد يكون
المواقع أستخدم لأشعال النار للتدفئة




بعد ذلك غادرنا الموقع عائدين إلى أثينا بعد أنتهاء الجولة و التى أستغرقت قرابة الــ 10 ساعات

أثناء الزيارة .. سألتنا المرشدة عن البلد الذي أتينا منه و عندما علمت بأننا
عرب .. ردت بأنها المرة الأولى التى تصادف سياح من دولة عربية و تحديداً
من المملكة العربية السعودية يشاركون في مثل هذه الجولة السياحية ..
و دار بيننا حديث عن السياحة بالمملكة و قمت بتزويدها بالموقع الرسمي
للسياحية مع شرح بسيط عن كيفية الحصول على التأشيرة السياحية
قدمت لنا الشكر و أبدت أهتمام بالغ لمعرفة المزيد عن السعودية ...


و إلى هنا ننهي اليوم السابع و بذلك لكون تبقى لنا يوم أخير في أثينا سوف نحكي عنه لاحقاً ...