فعاليات هذا اليوم اليوم



جولتنا في هذا اليوم شملت
الأماكن التي ذكرتها أعلاه

للعلم سبق وأن عملت تغطية
لمرتفعات السلطان مراد وشلال أتا كوي
في تقرير رحلة صيف 2018

وإن شاء الله في هذا التقرير
سوف تكون التغطية الثانية لهما


وهذه صورة صباحية من قرية أوزنجول
بالقرب من فندقنا





ثم تحركنا في إتجاه البحيرة مرورًا
بجامع أوزنجول وطريقنا صعودًا
خلف الجامع للإفطار في أحد
الكافيهات المطلة على البحيرة





في البداية كنت مفكر زيارة كوم كافيه
للمرة الثانية بعد أن زرناه العام الماضي
ولم نحظى بالإطلالة بسبب الضباب

بعدين غيرت رأيي وأخترنا كافيه
يقع أسفل منه لكن أتوقع الإطلالة
من كوم كافيه أو الكافيه إللي جنبه
عماد جول يمكن تكون أجمل
بسبب علو الارتفاع عن البحيرة

لكن تبقى هناك سلبية مهمة
لموقع هذه الكافيهات ، ألا وهي
وعورة الطريق وضيق الطريق في
بعض الأجزاء منه بحيث لا يتسع
لمرور سيارتين في الإتجاهين


فطورنا كان في


مطعم وكافيه فندق كار


موقعه في جوجل ماب

‏https://maps.app.goo.gl/SDYQ8obL97P1xWoL6?g_st=ic


أول ما وصلنا سألونا
هل من سكان الفندق
قلنا لهم لا ، فأشاروا لنا
بالجلوس في جلسات خارجية
متناثرة على مستويات مختلفة من الارتفاع
بعضها مغطى وبعضها مكشوف
وكانت الطاولات خشبية عادية





فأخترنا هذه الجلسة







إطلالات الكافيه على البحيرة والجبال











مواقف السيارات تعتبر قليلة في المكان
ولكن يوجد شخص ينظم عملية الوقوف





المنيو







الفطور الشخص 150 ليرة
طلبنا لشخصين مع طبقين زيادة
المنيمن والشيبس
الحساب 400 ليرة ( ما يعادل 9 ريال عُماني )









الإطلالة تعتبر جميلة على البحيرة وهو
ما يشفع للكافيه ولكن لم يعجبنا
مستوى الأكل وكذلك الجلسات
بدرجة كبيرة
الأكل تحسه بارد وليس حار
وخاصة طبق المنيمن أو الشكشوكة
وأطباق البيض
أما الأجبان والقشطة والعسل والسلطة
وباقي الأكل تمام
الحمدلله على النعمة


صورة أخيرة من المكان





وهذه الصورة تم إلتقاطها من
طريق النزول على بحيرة أوزنجول








يتبع >>>