الحمدلله على النعمه التي نعيشها

الكثير لا يقدر نعمته إلا لما يشاهد من حرم منها


يعطيك العافيه

استاذنا طارق عنايات لا فجع الله بلاد الاسلام واهلها في اوطانهم وادام الله علينا نعمة الظاهرة والباطانة وامنكم في اوطانكم وردها اليكم بخير حال
شاكر لك مرورك استاذي الكريم

استاذنا عزام تقبل ود اخيك الصغير وشاكر لك مرورك العطر

مديرنا الفاضل ابا خالد وفي جاكرتا يحلو الوصف والتوصيف
كرمت الموضوع بوفادتك فيه ياخلفهم

اهلا بك اخي الكريم سعود لاحرمك الله الاجر

الله المستعان الله ينظر لنا ولهم بعينه الرحمة

لا حول ولا قوة الا بالله

موضوع رائع جدا جدا الله يعطيك العافية

موضوع جميل يعطيك العافيه

آه آه آه
وكم آه ساكتبها
ستنقسم بين روعة القلم وجمال ماسطرته هذه اليد
جعل النار ماتمسها
وبين آه على حال الاطفال هناك
أبا خالد هناك مواضيع تستفيد منها وتتعلم منها
وهناك مواضيع تغير في شخصيتك وتؤثر فيك
ومواضيع تقرأها مراراً وتكراراً ولا تملها
وانت جمعت كل هذا الابداع في موضوع واحد
موضوع قرأته وحفظته أثر في وتعلمت منه
وهذه هي مواضيعك مدرسة نتعلم منها ومازلنا ننهل منها
فالف شكر لك والف شكر لأخي طارق على اعادة ابنك إلينا

تحيه عطره

و جزاكم الله خير الجزاء

اخي الكريم جاااااااااااااك
أبدعت تبارك الله
ما خليت شي
موضوع بالرغم من استمتاعي وانبهاري بكل كلمه كتبتها فيه
الا انه ضاق خلقي كثير
آآآآآآآآآآآآآآآآه من الفقر وعذابه

نحن بنعمة كبيرة والحمد لله
وفيه الكثير من البشر ماراح يحسون فيها لا بعد ما تزول


كل الشكر لك
مهما سطرت من كلمات ما توفيك حقك على هالموضوع الراقي


ربي لك الحمد والشكر على كل النعم
وبارك الله فيك

آخر مواضيع قصة حب

- شاركوني باختيار فنادق جديدة - ملكة السفرات العائلية في رحلتها الرابعة الى ماليزيا 2016 - برنامج تاباتوك - فندق هوليدي ان بينانغ - عاجل جدا باص الى بينانغ

توقيع : قصة حب

كل إنسآن سيـكون يومـآ مجرد .. ذكـرى ! أمنيتــي أن أكون .. { ذكـرى بيضآء } في قلوبكـ لا تغير طبعك لترضيهم ، لاتبدل صوتك لتعجبهم ، لا تخالف مبدأك لتوافقهم ، لا تتصنع لتنال رضاهم أنت لك بصمة ، عش بما يرضي ربك ، ثم يرضيك ويرضى طموحك

موضوع مختلف
صور مختلفه
للحظات استرجعت شريط ذكرياتي
هل حقاً هذه هي نفس المدينة التي زرتها
بارك الله فيك

يَا فَرط جُوعهم أبغضتُ شَبعي !

يا قَسوةِ فقرهم كرهت محفظتي !

يَا شعثَهم وقلة حيلتهم !

يَا نحول جسدهم ،!

عفتُ كُل ملامح العزّ التِي غلبتني !