نختم رحلة الجزيرة
طبعا اخر يوم وكان الاستعداد للمغادرة الساعة الثانية عشر منتصف النهار

ذهبت لمكتب الاستقبال احاول ان احصل على خصم بسبب التاخير
وكذلك تغير الشالية بسبب تعطل التكيف وكذلك سحب المبلغ بالدولار
طلبت منهم ان يخصموا 300 رنقت وهي قيمة متبقية للتوصيل بالقارب
حيث اني لم ادفعها
اخبروني انهم سوف يتحدثون الى المدير
هي محاولة مني ان نجحت او لأ
ولدي يقين داخلي ان هذه المشاكل خارجة عن الارادة
ولم اتضايق الا من التاخير بالبداية وعدم وجود شيء يوحي ان هناك شخص ينتظرنا

اخبروني ان المدير باجتماع من الصباح الباكر وغادرت الفندق والرجل باجتماع





هذه الانشطة لم اراها الا وقت المغادرة
مشكلتي لا اقراء اعلانات الفنادق



وعودة الى مكاني المفضل لحين وقت الرحيل























راس الثعبان



































هذه منطقة الغوص مررنا بها وتشاهدون فندق برجايا بالقرب منها



هنا توقفنا ننتظر ان ياخذنا القارب لشاطيء المدينة
ولاحظت بعض عمال الفندق هنا وكانوا يتزودون بالمؤنة التي تخص الفندق













اي شيء بالارض تبلل بالماء
ولم ينتبة احد الا بعد ان شاهدوا انني ارفع شنطة الكام وشنطة الاكل وهي متبلله
صرت انا اهونهم بالبلل







خلاصة رحلة الجزيرة
تستحق التجربة وان كان البعد عائق
احببنا التجربة
واعتبرها شيء مهم من ضمن جدول الرحلة