السفر عندي يبدأ بحلم لزيارة مدينة جديدة ويتم تعزيز هذا الحلم بالبحث والقراءة في كل النواحي ،،،ثقافة البلد والأكل والطقس وكل شئ حول البلد التي أرغب في زيارتها .ثم يأتي الواقع وهو تحديد الميزانية والاستفسار عن أسعار التذاكر والفنادق ..ثم تأتي الخدع التي تجعلك تحصل على أجمل الرحلات بأقل الأسعار ..

جميل أن نحلم و نحقق الحلم بالسفر للبلد الذي حلمنا به ...
تسلسل منطقي لترتيب الرحلات لضمان نجاحها ..

شكراً على المشاركة ...

تخطيط ما يمشي معانا ههههه
اول شي نقرر بعد اقناع البابا
عقبها نحجز التذاكر والفنادق واكيد بلد بارد والا اقرب دوله اذا رحله قصيرة

وبعدين عاد نحدد اماكن يختارونها البنات وانا احدد اماكن ابيها وابوهم كذلك
وبس نروح ونشوف اليوم المناسب لكل مكان بدون جدول وتخطيط
وعلى حسب الميزانيه طبعا

شكراا لطرح الموضوع

اول نقطة هي دراسة ميزانية السفر وتحديدها وبعدها دراسة الدول من جميع الجوانب منها ( الطبيعة والجو - الأكل - الاسعار- مدة الطيران - التذاكر والتأشيرة - مناسبتها للعائلة والأطفال ..... الخ) بعد مانحدد وجهة السفر نحجز الطيران الدولي .. ثم نحط الجدول ونوزع الايام حسب المناطق ونحجز التذاكر الداخلية ان وجدت ونحجز السيارة والسكن . وبعدها نحدد اماكن الزيارة في كل مدينة . ونتوكل على الله ونسافر .

بالنسبة لي اول شي اركز في عقلي الباطن على زيارة الدول اللي احلم فيها وابتدي اشغل فكرة السفر لهم باستمرار


وبعدها احدد جم دوله لسنه وحدة وابدي في القراءة عنهم عدل
ما يهمني الجو كثر ما يهمني زيارة البلد و التعرف عليها ..


بعدين ادور على الطيران من ناحية اذا دايركت او ترانزيت و الأسعار و اختيار الوقت المناسب للزيارة وكثر ما اقدر ابتعد عن سفرات فصل الصيف

(بالنسبة لي اول شي اركز في عقلي الباطن على زيارة الدول اللي احلم فيها وابتدي اشغل فكرة السفر لهم باستمرار )
جميل ياغاية وطالما أن الميزانية موجودة فالعقل الباطن سيحدد الأجمل دوما.
(اول نقطة هي دراسة ميزانية السفر وتحديدها وبعدها دراسة الدول من جميع الجوانب منها ( الطبيعة والجو - الأكل - الاسعار- مدة الطيران - التذاكر والتأشيرة - مناسبتها للعائلة والأطفال ..... الخ)
أخي فهد فعلا وجود الأطفال يجبرك على اختيار مايناسبهم هم من وجود أماكن ترفيهية في البلد التي ستزورها وذلك حسب الأعمال .
*************
أخي alradadi
ومالنا احنا ومال اللي يثرثروا في السوشال ميديا ، ماأدراهم بتوجهي ومايناسبني .
****
شكرا أبو معتز