السلام عليكم

اعضاء المنتدى الكرام.،، كيف حالكم

هل لي بسؤال عن ام الدنيا ف رمضان

هل كما اتصورها الشوارع مزينه بالفوانيس والاوراق الملونة ؟!

هلا فعلا رمضان مختلف و اجواء جميلة في مصر!!

اود الذهاب الى ام الدنيا في رمضان. واتمنى ان ارى واشاهد هذه المنظار الجميلة

التي تبث فينا روح الشعور ب اجواء رمضان.


واذا فعلا هكذا رمضان

اين اسكن؟ افضل سكن فالاحياء الشعبيه؟

ام ف الفنادق > علما اني افضل السكن في الفنادق لعدم معرفتي باحد هناك!


قمت ب زيادة مصر في ديسمبر 2018. وسكنت في النيل رتز كارلتون

خيار جميل وموفق بس يعيبه سعر المرتفع. 😰
دمتم سالمين

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته …
رداً على سؤالك:
ام الدنيا ف رمضان هل كما اتصورها الشوارع مزينه بالفوانيس والاوراق الملونة ؟!
الإجابة و عن تجربة شخصية لا
ما يتم تصويره في المسلسلات و الأفلام مختلف عن الواقع أو فيه مبالغة شوي ….
قد يكون هذه الفعاليات موجودة و لكنها خارج القاهرة او في الأحياء الشعبية في القاهرة
و وضع السائح قد لا يتهيئ له الأقامة في الأحياء الشعبية كي يعيش مظاهر رمضان …
بعض الأماكن مثل الحسين و أسواق القاهرة الشعبية تكون مزدحمة في ليالي رمضان و لكنها بصراحة مزعجة و هذا ما مررنا به عام 2017 عندما قررنا السفر في نهاية رمضان للقاهرة …

طبعاً ما ذكرته كان نتاج تجربة شخصية و قد يكون البعض يرى
خلاف ذلك ان كان لديهم أقارب أو أصدقاء يوفرون لها متعة رمضان
من واقع حياة المصريين أهل البلد

بالتوفيق

طبعاً لا ، حتى الخيم الرمضانية مو زي ما انتي متوقعه ، واذا كانت رحلتك لأمريكا بعد هذه الرحلة حتنصدمي وهذا عن تجربة طويلة

أنصح في القاهرة في عطلة الحج طبعاً وهذه السنة حتكون في جولاي ، أو عكس الناس اذا كانوا في مدارس وأعمال انتي في القاهرة تكوني .

بالنسبة ليا لا أجد احلى من رمضان المدينة المنورة أبداً

لم تتح لي الفرصة لقضاء رمضان في القاهرة وطالما تمنيت ذلك لما غرس في ذاكرتي من صور ذكرتها أنت في سؤالك. ربما الأمور تغيرت كثيرًا في وقتنا الحالي لكن مازالت توجد الكثير من مظاهر رمضان في الشارع المصري ويظهر ذلك في الأحياء الشعبية، في السيدة والحسين وباب الشعرية وأحياء مصر التي اشتهرت في الأفلام القديمة. تابعت في السنوات الماضية بعض من هذه المظاهر نقلها مصريون وسياح عرب على وسائل التواصل الاجتماعي وكانت جميلة ومثيرة للشجن.

بصراحة لو سنحت لي الظروف سأزور القاهرة في رمضان أو أي مدينة عربية مازالت تحتفظ بطابع رمضان القديم الذي افتقدناه.

بالمناسبة السكن في الأحياء الشعبية صعب لعدم وجود فنادق جيدة في تلك الأماكن وكذلك شخصيًا أعتبر الأمر تعدي على أهل تلك الأحياء. يكفي أن يستمتع السائح بأجواء رمضان ليلًا ثم يعود إلى فندقه في انتظار مساء آخر.

السكن في منطقة وسط البلد يفي بالغرض وأرشح لك السكن في شتجنبيرجر التحرير لموقعه وسعره أقل بكثير من الريتز كارلتون رغم أنه لا ينافسه في الفخامه.

جلست فيها اسبوع من رمضان
مافيه اجواء رمضان نهاااائيا
ماصدقت ارجع السعوديه،رغم حبي لمصر

ماانصحك